المجلد الواحد والثمانون |:question::أرجوك، سنسي ارسم لنا صورة جدة "قامبيا" التي تسكن في موطنه!! أراهن أنها تبدو لطيفة وطيبة.
:white_check_mark:: هذه هي الجدة، في الواقع هي ليس قريبة لأي شخص من طاقم "نادي بارتو" النادي هو مجرد عصابة شوارع كبيرة مكون من أصحاب قدماء قاموا بالفوضى..
انتهى بهم الأمر بالهوس بقبعات القش وقام نخبة النخبة منهم بالإبحار، بالنسبة للجدة كانت تملك متجر حلوى محلي وكانوا يقضون أوقاتهم هناك وكانوا يحبونها جميعاً، عقلها مليء بالحكمة والأدوية الشعبية، وكانت دائماً ناصحة لهم بما أنهم جاهلون بالإبحار، أحياناً تكون النصائح مفيدة وغالباً لا.
المجلد الواحد والثمانون |:question::في هذا المشهد يقوم البحارة بالبحث عن الأسلحة والذخيرة، هل هذا الشخص ااا، يبحث عن "كُرتيْه" في الأسفل؟ هل وجدهما؟
:white_check_mark:: لا تخف!! لقد وجدهما كلاهما!! هذا كل شيء للSBS نراكم المجلد القادم.
المجلد الثاني والثمانون |:question::اودا سنسي! أخبرنا عن هوايات الجيل الأسوأ!
:white_check_mark:: هذا كل شيء.
المجلد الثاني والثمانون |:question::هناك العديد من كبار السن في ون بيس، هل هذا هو نتيجة تأسيس القصة أن هناك العديد من الشخصيات الكبيرة؟ أم أن لديك حالة مستعصية من "يجب أن أرسم الرجال المسنين وإلا سوف أموت"؟
:white_check_mark:: أحب الرجال الكبار! أؤمن أن كلا الرجال والنساء ينضجون أكثر وبشكل مثير للاهتمام كلما كبروا بالسن، هم في الغالب أسماء لامعة! ولكن الواقع أنك تصبح أضعف جسدياً كلما كبرت، لطالما تقززت من الشباب الذين يهينون ويقللون احترام الكبار بسبب سُنّة الحياة..
لذلك أحد الخيالات التي أصورها في ون بيس هو عالم يكون في المسنون والعجائز والجدات والأجداد لا يزالون يصولون ويجولون ويحتفظون بأسمائهم، ستصبح مسناً مثلهم يوماً ما، أليس من الرائع أن تصبح بهذه القوة؟
المجلد الثاني والثمانون |:question::بما أنك كاتب ون بيس، هل سبق ولبست زياً لون بيس؟ وما هو عمر ريلي؟
:white_check_mark:: دائماً ما ألبس لباس ون بيس بينما أعمل، ريلي عمره ٧٨، كذلك روجر كان سيكون عمره ٧٧ وقارب عمره ٧٨ وسينقوكو ٧٩ واوتسورو ٧٦.