ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
حاليا انت فقط زائر
لن تتمكن من التواصل ونشر مواضيع وتعليقات
ان كنت ترغب بالتواصل والنشر
اضغط على زر التسجيل
ثواني قليلة ... لعالم جديد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
حاليا انت فقط زائر
لن تتمكن من التواصل ونشر مواضيع وتعليقات
ان كنت ترغب بالتواصل والنشر
اضغط على زر التسجيل
ثواني قليلة ... لعالم جديد
ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اقرا القوانين والشروط انها مختلفة عن اي منتدى من هنا
الادارة ترجو من الاعضاء ان يقوموا باعادة تعيين صورهم من هنا


`
اذهب الى الأسفل
Atti ✦
Atti ✦
♦♦♦ شخص مسالم ♦♦♦
♦♦♦ شخص مسالم ♦♦♦
الحالة : حي
المعرفة : 634
| مششَإركأتيَ > : 272
| تإريخَ آلتسسجييلَ > : 02/01/2023

تاريخ الصلاحية بين الكذب والحقيقة Empty تاريخ الصلاحية بين الكذب والحقيقة

الإثنين 2 يناير - 19:43:07
تاريخ الصلاحية بين الكذب والحقيقة At155468181416473




تاريخ الصلاحية بين الكذب والحقيقة P_143210



السلام عليكم ورحمة الله
كيفكم يا مبدعين التون؟
أن شاء الله تكونون بخير وسلامة
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم ويزيد من وعيكم لهذه الامور

*نبدأ*:


هل التاريخ المطبوع علي علبة الدواء يعبر فعلا عن انتهاء الصلاحية الفعلية للدواء؟

– سؤال تطرحه علي نفسك كثيرا عندما اضطررت في بعض المرات لأخذ دواء منتهي الصلاحية لعلاج آلام المعدة أو الحموضة وتفاجأ بأن الدواء مازال فعالا ويعطي نتائج جيدة.

– انتشرت بين أوساط الصيادلة عدة تفسيرات لذلك , ومنها أن شركات الأدوية تحدد shelf life أو عمر للدواء عن طريق اجراء تجارب لفعالية الدواء وعند بداية نقص فعالية الدواء بأي نسبة فإنهم يطبعون تاريخا يسبق ذلك بثلاثة أشهر وطبقا لهذه النظرية فإن *استعمال الدواء لمدة 3 شهور بعد انتهاء الصلاحية* يؤدي نفس فعالية الدواء الجديد.

– النظرية الأخرى أن الدواء
 يبدأ في التحلل بعد تاريخ الصلاحية المطبوع عليه بالتدريج حتي ينتهي تماما بعد سنة علي الأكثر.

وبالبحث على موقع طبي موثوق فيه وجد صورة مقال على موقع 
*medscape* وهو من أشهر المواقع الطبية في العالم قام كاتب المقال بإجراء بحث حول صحة التاريخ المثبت علي علبة الدواء ومدى ارتباطه بالفعالية الحقيقية للدواء واليكم بعض مقاطع من المقال:

“حينما بدأت أجمع المعلومات حول هذا الأمر اكتشفت التالي:
 أولا: كتابة تاريخ الصلاحية علي العبوات بدأ اساسا في عام 1979 في الولايات المتحدة ونص القانون يتحدث عن تحديد الفترة التي تضمن فيها الشركة الأمان والفعالية الكاملة الدواء ” أي بنسبة 100%” وهذا مختلف تماما عن الفترة التي يظل فيها الدواء فعالا وآمنا.

 ثانيا: جميع السلطات الصحية تتفق علي أن أخذ الدواء بعد انتهاء الصلاحية “آمن تماما” – أي أنك اذا أخذت دواء منتهي الصلاحية فإنه لن يسبب لك أي ضرر صحي وبالتأكيد لن يكون قاتلا وذلك بغض النظر عن الفعالية – باستثناء بعض الأدوية.

– ثالثا: “أثبتت الدراسات أن الأدوية منتهية الصلاحية بالمفهوم المعروف تفقد جزءا من فعاليتها مع مرور الوقت ويتراوح ذلك من أقل من *5% وحتي 50%* من قوة الدواء الجديد . “والمفاجأة” حتي 10 سنوات بعد انتهاء تاريخ الصلاحية يظل الدواء محتفظا بنسبة جيدة من قوة الدواء الأصلي تجعله صالحا للاستعمال”.

– واحدة من أكبر الدراسات التي تؤيد الحقيقة السابقة هي الدراسة التي قام بها
 الجيش الأمريكي منذ 19 عاما “قبل تاريخ كتابة المقال” ونشرت تلك الدراسة في صحيفة
(The Wall Street Journal) (March 29, 2000)

كان الجيش يواجه مشكلة كبيرة كل 2-3 سنوات لتدمير واستبدال ما يقارب من 1 مليار دولار امريكي ولهذا بدأ الجيش بإجراء دراسة كبيرة لاختبار امكانية إطالة عمر العهدة من الأدوية إلى أطول فترة ممكنة .

تم إجراء الاختبار بواسطة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية
 “F.D.A” وشملت الدراسة أكثر من 100 صنف من الأدوية الوصفية واللاوصفية وكانت النتيجة أن حوالي 90 % من الأدوية كانت آمنة تماما وذات فعالية جيدة حتي 15 عاما من تاريخ الصلاحية الأصلي المطبوع عليها.

– يقول الصيدلي Francis Flaherty مدير السابق للبرنامج الاختباري والذي ظل يعمل في 
“F.D.A.” حتي تقاعده عام 1999 “ان التاريخ المطبوع علي علبة الدواء لا يعبر أو حتي يقترح التاريخ الذي بعده يتوقف الدواء عن أن يكون فعالا أو امنا”.

– ويضيف “الشركات المصنعة تضع هذا التاريخ 
*لأسباب أخري تسويقية* أكثر منها أسباب علمية لأنه لن يكون من المربح لتلك الشركات أن تظل منتجاتهم علي الرف لمدة 10 سنوات ويريدون التحايل علي الأمر.

– ورغم هذا فإن 
F.D.A تحذر من أن هذا البرنامج تم علي الأدوية التي يمكن استخدامها أثناء الحروب ولا توجد أدلة علمية كافية علي أن هذا يشمل جميع الأدوية المتداولة في السوق.

– مثال آخر علي ذلك 
هو الأسبرين حيث تفترض الشركات علي سبيل المثال أن صلاحيته من عامين الي ثلاثة أعوام لكن شركة BAYER قامت بإجراء تجارب أثبتت بها أنه يظل يحتفظ بنفس فعاليته الأصلية حتي 4 سنوات ولم تجر تجارب بعد هذا التاريخ لكن عالما آخر هو Dr. Jens Carstensen البروفيسور في جامعة University of Wisconsin’s pharmacy school والذي ألف المرجع الرئيسي في الثبات الدوائي “drug stability “ يقول أنه أجري اختبارات علي أنواع مختلفة من الأسبرين وأثبت أن الأسبرين يظل بعد 5 سنوات له نفس مفعول الأسبرين الجديد إذا تم تصنيعه بصورة صحيحة”.

– *ويستثني الكاتب من تلك القاعدة الأدوية التي ثبت علميا حدوث 
تحول كيميائي للمواد الفعالة المكونة للدواء أو الأدوية التي نقص أو زيادة الفعالية لها يهدد حياة المريض مثل*:

1- مركبات *tetracycline*حيث ثبت ضررها الشديد علي الكلي بسبب حدوث تغيير كيميائي لها مع الوقت.
2- أدوية *السكر والإنسولين*.
3- الأدوية الموسعة للشرايين مثل *النيتروجليسرين*.
4- *المضادات الحيوية السائلة* .


المعروف دستوريا ان الدواء طالما كان محتويا علي 90 % من المادة الفعالة او اكثر يعتبر صالحا للاستعمال بغض النظر عن المدة.
ولكن الاشتراطات الصحية للوزارات أقرت ان اقصي مدة صلاحية لدواء هي في حدود *5 سنوات* من تاريخ الانتاج حتي ولو كانت المادة الفعالة بنفس مستواها عند التصنيع.
Atti ✦
Atti ✦
♦♦♦ شخص مسالم ♦♦♦
♦♦♦ شخص مسالم ♦♦♦
الحالة : حي
المعرفة : 634
| مششَإركأتيَ > : 272
| تإريخَ آلتسسجييلَ > : 02/01/2023

تاريخ الصلاحية بين الكذب والحقيقة Empty رد: تاريخ الصلاحية بين الكذب والحقيقة

الإثنين 2 يناير - 19:43:30
هل التاريخ المطبوع علي المنتجات الغذائية يعبر فعلا عن انتهاء الصلاحية الفعلية للمنتج؟

في سيناريو مألوف، تقف أمام ثلاجتك وتُمسك علبة اللبن التي تحتفظ بها في الرف أمامك؛ تقرأ تاريخ الصلاحية المُنتهي المطبوع على غطائها، فتقوم بفتحها لتتفحص رائحتها وتجدها طبيعية. يبدو أنه مشهد روتيني يستطيع أغلبنا استحضاره بمجرد الحديث عنه. يعتاد الجميع اتباع خدعة الوقوف أمام أرفف الأسواق أثناء التبضع واختيار المنتجات التي تختبئ خلف منتجات الواجهة لعلمنا بأن تاريخ إنتاجها أحدث، وتاريخ انتهاء صلاحيتها أطول. ماذا لو علمت أن هذه التواريخ لا تلعب أي دور في صلاحية المنتج الذي بين يديك! ولا تتحكم بموعد فساده أساسا، وإنما كُتبت لأغراض أخرى بعيدة تماما عن صلاحية الطعام.

هذا صحيح، إحدى المعلومات المغلوطة المنتشرة بيننا هي أن تاريخ الصلاحية الذي يُطبع على الملصقات الخارجية للأغلفة التي تُغلف طعامنا، أو المختومة على قاعدة المُعلبات، هي تواريخ مَعنية بشكل رئيسي بسلامة طعامك أو قربه من الفساد. ولكن الحقيقة أن هذه التواريخ تدفعك لرمي طعامك في سلة المهملات دون أن يكون قد فسد فعلا، باستثناء طعام الأطفال.

لا بأس إن كُنت من ضمن الـ 45% من المُستهلكين الذين يعتقدون أن انقضاء هذه التواريخ يجعل الطعام غير آمن للأكل. تقول ديان جافيلي، أخصائية تغذية إكلينيكية في جامعة واشنطن: "هذه التواريخ وُضعت من قِبل الشركات المُصنعة، وتعني أن بيع هذه المنتجات سيكون أفضل خلال هذه التواريخ؛ وبالأخص تعني العمر الافتراضي للمنتج كنكهة ولون، وهو يستند إلى رأيهم الشخصي وليس إلى معيار أمان محدد!".

علما أن دائرة الغذاء والدواء لا تتطلب أي تواريخ سلامة أو أمان على أي منتج غذائي باستثناء حليب الأطفال. وتُضيف بريندا واتسون، المديرة التنفيذية للشراكة الكندية للتثقيف في مجال سلامة الأغذية الاستهلاكية: "هذه التواريخ هي مُجرد وعود من الشركات المُصنعة للمستهلك؛ تُفيد بأن جودة التغليف والتعبئة والمنتج داخلها ستكون في أعلى مستوياتها ضمن الفترة الممتدة بين تاريخ الإنتاج وتاريخ الانتهاء.

بالنظر إلى الولايات المُتحدة الأميركية لوحدها، فإن الأميركيين يُهدرون ما يُقارب 30% إلى 40% من الإمدادات الغذائية الأميركية! وهو ما يكفي لإطعام 730 ملعب كرة قدم مليء بالمشجعين سنويا! وذات الأمر في بريطانيا؛ حيث تُقدر كمية الغذاء الذي يُهدر ويتحول إلى نفايات نحو مليوني طن. إن عملية إهدار الطعام التي يلعب مُلصق التاريخ دور البطولة بها تشمل المستهلكين والبائعين أيضا. فعندما سُئل أحد البائعين في المحال التجارية عن إمكانية التبرع بالمنتجات التي تنتهي صلاحيتها عوضا عن رميها، قال إن المحال التجارية لا تستطيع تحمل مسؤولية أن يُصاب أحدهم بمرض جراء تناوله لمنتج انتهت صلاحيته! بالرغم من أن المنتج لم تنتهِ صلاحيته فعلا، ولا يوجد أي قوانين يُحمل المتبرع مسؤولية تبعات تبرعه.

متى تنتهي صلاحية طعامك فعلا؟

إذا وضعنا الملصقات وتواريخها جانبا، فما زلنا بحاجة إلى أن نعرف متى يُصبح الطعام غير آمن للاستهلاك. من الضروري الانتباه دوما إلى المكونات القابلة للتلف، يحدث التلف عادة نتيجة سوء التخزين؛ سواء تخزينها في مستودعات المحال التجارية، أو تخزينها في البيت. قد تتعثر عملية نقل البضائع أحيانا، أو تتعرض لدرجة حرارة لا تناسبها أثناء التخزين. كل هذا من شأنه أن يُقصر العمر الافتراضي المطبوع على هذه المُلصقات. هنالك بعض الإشارات البصرية التي تدلك على أن المنتج قد تعرض للتلف ولم يعد صالحا للاستهلاك حتى وإن كان ضمن فجوة تاريخ الصلاحية. كاستشعارها بالحواس، أن يكون سيئ الرائحة، أن تصبح الفواكه أو الخضار طرية، أن تظهر بعض الحبوب على سطحها. أما بالنسبة للحوم غير المطبوخة، فبمجرد أن تصبح لزجة فهي غير آمنة للاستهلاك إطلاقا.

في كتاب "the F-Factor Diet" تقول أخصائية التغذية تانيا زوكربروت إن وعي المستهلك ضروري جدا في فهم هذه التواريخ، وأن البكتيريا ستجد دوما مكانا مناسبا للنمو. الألبان -تقريبا- يُفضل الالتزام بالتواريخ المطبوعة عليها، ولكن إن كانت ملاحظتنا البصرية سليمة كاللون والرائحة فإنها صالحة لمدة 4-5 أيام بعد انتهاء صلاحيتها -وفقا للتاريخ المطبوع-. أما بالنسبة للحوم فتقول بأن تخزينها في الثلاجة لأسبوع ومن ثم يمكن نقلها لمجمدة الطعام والاحتفاظ بها لـ 8 أشهر صالحة للأكل. كما أرفقت ملاحظة بالنسبة للمعلبات التي تمتاز بتواريخ طويلة تمتد لسنتين أو ثلاثة وقالت بوضوح إن هذه التواريخ معنية في حالة عدم استخدام المنتج، ولكن تتقلص هذه المدة لأسبوعين -كحد أقصى- لحظة فتحه. وبالتأكيد بعض المنتجات يتم تقدير عمرها الافتراضي بشكل دقيق ولا يُنصح باستهلاكها بعد انقضاء التاريخ، مثل: الأجبان القابلة للدهن.


كيف تضمن تخزينا آمنا؟

يقع على عاتق التخزين كل الصلاحية، بعض الأصناف تتلف بسبب تخزينها الخاطئ. هنالك عدة ملاحظات بسيطة تُساعد المُستهلك على توفير بيئة آمنة للأطعمة التي يتم تخزينها في الثلاجة أو مجمدة الطعام (الفريزر - Freezer). وهنالك أيضا بعض الأصناف التي شاع تخزينها في أرفف المطبخ إلا أن مكانها الصحيح هو الثلاجة، يُذكر منها: المكسرات، الحبوب. وتُعد درجة برودة الثلاجة عاملا مهما في الحفاظ على الأطعمة. قد يبدو هذا بديهيا، ولكن درجة الحرارة المنخفضة جدا تُجمد الطعام، وهو ما يحوّل الثلاجة إلى مجمدة قد تفسد الخضار والفواكه المليئة بالسوائل. ودرجة الحرارة المرتفعة ستجعل من الثلاجة مكانا يرحب بتكاثر البكتيريا. من المهم ضبط الثلاجة بدرجة برودة متوسطة,ومن المهم أيضا أن لا تكون أرفف الثلاجة مزدحمة بالطعام المتكدس، من المهم أن يجد الهواء فراغا ليكمل دورته داخل الثلاجة، والتكديس قد يعيق حركة الهواء البارد مما يجعل بعض الأماكن دافئة رغم درجة برودة الثلاجة المعتدلة؛ وهو ما يحفز البكتيريا. ومن أهم النصائح عدم حفظ الألبان والأجبان ذات المكونات الحساسة جدا تجاه الحرارة في باب الثلاجة، حيث إن باب الثلاجة هو المكان الذي لا يتمتع بدرجة حرارة ثابتة نتيجة فتحه.

هذه ليست دعوى لعدم الالتزام بالتواريخ الموضحة على أغلفة المنتجات، وإنما هو تنبيه يدعو للوعي والحد من هدر الطعام طالما هو صالح للأكل. حيث يُشير المُؤشر العالمي للجوع لعام 2018 إلى أن مستوى الجوع ونقص التغذية في جميع أنحاء العالم يقعان في منطقة الخطر. للوصول إلى غاية الحد من إهدار الطعام لا بُد من اتباع نهج جديد في التعامل مع الطعام؛ حيث فشلت 79 دولة حول العالم في الوصول إلى خطة "صفر جوع"، وجميعها دول سجلت نسبا ضخمة في هدر الطعام! فلا تستعجل في المرة القادمة التي تقرأ بها تاريخ انتهاء صلاحية صلصة الطماطم في ثلاجتك، خُذ نفسا عميقا وتفحصها قبل إرجاعها لرف ثلاجتك أو رميها في سلة المهملات.


تاريخ الصلاحية بين الكذب والحقيقة 4087


تاريخ الصلاحية بين الكذب والحقيقة 4088


**سلامي**
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سحابة الكلمات الدلالية
معنى سورة موقع الرسمي جهاز تقنيات تحميل انمي افضل فاكهة تقرير تطبيق ملخص ثورة القراصنة المياه شركة 2023 رمضان كاملة الإعلان بلدي سوريا الكويت السعودية أفضل مكيفات مكتوبة رواية قانون مكافحة تعرف اسلوب تفسير إزاي هنتر ناروتو بلاك كلوفر فيري تيل لعبة مغامرات كرتون سبيستون نيكلودين

جميع ما ينشر بالمنتدى يعبر عن رأي كاتبه فقط وإدارة المنتدى تُخلي مسؤوليتها من ذلك تماماً
المظهر