تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
السلام وعليكم ورحمته وبركاته
الموضوع
من هو الصديق الحقيقي؟
*الصديق الحقيقي :هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك.
*الصديق الحقيقي :هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد.
*الصديق الحقيقي :هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك.
*الصديق الحقيقي :هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .
*الصديق الحقيقي :هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
*الصديق الحقيقي :هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح .
*الصديق الحقيقي :هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه .
قد نجد نماذج تمثل الصداقة الحقيقية ... و لكنها نادرة فعلا .. قد نحسن الظن في شخص مــا .. فنعتقد أنه قادر على تعويض غياب الأصدقاء في حياتنا .. بل إننا قد نمنحه صفة الصديق الوفي الحقيقي ..
و عند أول هزة .. نصطدم بحقيقته .. فهو لا يختلف عن البقية ..
باعتقادي إن تمضية العمر وحيدا .. و البعد عن تكوين مثل هذه الصداقات .. هو أفضل من أن نزيد همومنا بهموم صدماتنا في من اعتقدنا للحظة أنهم قد يفهمون مشاعرنا ... و يستطيعون أن يقفوا الى جانينا كما وقفنا الى جانبهم ..
قد يكون هذا الكلام فيه نوع من التشاؤم ... و لكنها الحقيقة و يجب أن نعترف بهدا.
للمزيد من مواضيعي
تحياتي ليكم
السلام وعليكم ورحمته وبركاته
الموضوع
من هو الصديق الحقيقي؟
*الصديق الحقيقي :هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك.
*الصديق الحقيقي :هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد.
*الصديق الحقيقي :هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك.
*الصديق الحقيقي :هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .
*الصديق الحقيقي :هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
*الصديق الحقيقي :هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح .
*الصديق الحقيقي :هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه .
قد نجد نماذج تمثل الصداقة الحقيقية ... و لكنها نادرة فعلا .. قد نحسن الظن في شخص مــا .. فنعتقد أنه قادر على تعويض غياب الأصدقاء في حياتنا .. بل إننا قد نمنحه صفة الصديق الوفي الحقيقي ..
و عند أول هزة .. نصطدم بحقيقته .. فهو لا يختلف عن البقية ..
باعتقادي إن تمضية العمر وحيدا .. و البعد عن تكوين مثل هذه الصداقات .. هو أفضل من أن نزيد همومنا بهموم صدماتنا في من اعتقدنا للحظة أنهم قد يفهمون مشاعرنا ... و يستطيعون أن يقفوا الى جانينا كما وقفنا الى جانبهم ..
قد يكون هذا الكلام فيه نوع من التشاؤم ... و لكنها الحقيقة و يجب أن نعترف بهدا.
للمزيد من مواضيعي
تحياتي ليكم