ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
حاليا انت فقط زائر
لن تتمكن من التواصل ونشر مواضيع وتعليقات
ان كنت ترغب بالتواصل والنشر
اضغط على زر التسجيل
ثواني قليلة ... لعالم جديد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
حاليا انت فقط زائر
لن تتمكن من التواصل ونشر مواضيع وتعليقات
ان كنت ترغب بالتواصل والنشر
اضغط على زر التسجيل
ثواني قليلة ... لعالم جديد
ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اقرا القوانين والشروط انها مختلفة عن اي منتدى من هنا
الادارة ترجو من الاعضاء ان يقوموا باعادة تعيين صورهم من هنا


`
اذهب الى الأسفل
αчυмı
αчυмı
♦♦♦ شخص مسالم ♦♦♦
♦♦♦ شخص مسالم ♦♦♦
شارة الزومبي
شارة الحياة
انثى الحالة : حي
جزيرة الميلاد : الأزرق الشمالي > جزيرة: Flevance
يمتلك الهاكي الملكي المعرفة : 1858
| مششَإركأتيَ > : 628
| تإريخَ آلتسسجييلَ > : 26/08/2010
العمر : 22

ما هي فوائد النهي عن المنكر Empty ما هي فوائد النهي عن المنكر

الخميس 8 ديسمبر - 6:42:34
ما هي فوائد النهي عن المنكر %D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D9%83%D8%B1

من فوائد النهي عن المنكر


يُصلح الأمة، ويُكثر الخير، ويُظهر الفضائل، ويخفي الرذائل، ويبشر بتعاون العباد على الخير، وجهادهم في سبيل الله.
من فوائد النهي عن المنكر صلاح الأمة، وكثرة الخير، وظهور الفضائل، واختفاء الرذائل، وتعاون العباد على الخير، وجهادهم في سبيل الله، ومجموع ذلك كله الفوز برضا الله سبحانه وتعالى، وجنته حيث يقول سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)، ضم سبحانه وتعالى إنكار المنكر، والأمر بالمعروف للصلاة والزكاة وهما ركنان أساسيان من أركان الإسلام الخمسة، مما يدخل على أهمية إنكار المنكر.
فبدون إنكار المنكر يسود الفساد، وتقسو القلوب، وتتفرق الأمة وتتشتت، يقول تعالى آمرًا عباده: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)، فقد قُصر الفلاح في الآية الكريمة على الداعين إلى الخير الآمرين بالمعروف، والناهين عن المنكر، أي أن الله يلا يُفلح القوم الذين لا يتناصحون فيما بينهم، ولكم في الأمم السابقة عبرة.

من فوائد النهي عن المنكر حماية المجتمع من الرذيلة



النهي عن المنكر هو ما يحمي المجتمع من الرذائل، وبترك النهي عن المنكر ينهار المجتمع ولا تقوم له قائمة، وهو ما أشاع الفوضى بين المسلمين في عهدنا الحديث، حيث ضللنا عن الهدي النبوي في التربية، ولم يعد الناس يحتكمون لله ورسوله في إقامة الروابط الاجتماعية السليمة، أصبح الفرد يظن أنه يرفضه النصح يحافظ على حدوده الشخصية وخصوصياته، والآخر يخشى أنه بنصيحته للآخر يصبح عدوًا، أو يتعرض لحرجٍ، فترك النهي عن المنكر في سبيل حفظ ماء وجهه.
 هل نظرت من قبل إلى عواقب ترك النهي عن المنكر في الأقوام السابقة؟ إليك قوله تعالى في بني إسرائيل: (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ، كَانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ)، لقد لعنهم الله أي أنه أخرجهم من رحمته لأنهم لم يكونوا يتناهون عن المنكر، فجمعوا بين جرمين (الوقوع في الذنب، وعدم النهي عنه).
هاجمت بني إسرائيل المنكرات، قام الناصحون لنصحهم، ونهيهم عن المعاصي والمنكرات، ولكن الفتنة كانت قد تمكنت من بني إسرائيل، ولم يكن عند الناصحين من صبر وجلد ليستمروا في نصحهم، فضعفت همتهم حتى سيطرت عليهم مشاعر العجز عن التغيير، ومع مخالطتهم لأهل المعاصي ركنوا إليهم، وتوالت الأجيال التي نشأت لا تعرف حدود الحق من الباطل، وقد كان ذلك سبب عقاب الله سبحانه وتعالى لهم بأن (ضرب الله قلوبهم بعضها ببعض).
ليس هناك عملًا صالحًا لا يُقابل بالهجوم، فكان على الصالحين من بني إسرائيل أن يصبروا على الأذى في سبيل الله، وها هو لقمان يعظ ابنه فيقول: (يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ المُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُور)، وقد كان يعلم أنه سيصيبه أذى لا محالة إن هو أمر بالمعروف، ونهى عن المنكر، ولكنه أمره بذلك على كلِ حال، على المؤمن أن يصبر، ولا ييأس.[1][2][3]

حديث النهي عن المنكر


عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم: (إن أول ما دخل النقص على بني إسرائيل، كان الرجل يلقى الرجل، فيقول: يا هذا، اتق الله ودع ما تصنع، فإنه لا يحل لك، ثم يلقاه من الغد، فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وشريبه وقعيده، فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض)، وقال صلَّ الله عليه وسلم: (من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان).
وقال النووي في شرح صحيح مسلم: (وأما قوله صلَّ الله عليه وسلم: (فليغيره) فهو أمر إيجاب بإجماع الأمة، وقد تطابق على وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الكتاب، والسنة، وإجماع الأمة، وهو أيضًا من النصيحة التي هي الدين، ولم يخالف في ذلك إلا بعض الرافضة، ولا يعتد بخلافهم.
كما قال الإمام أبو المعالي إمام الحرمين: لا يكترث بخلافهم في هذا, فقد أجمع المسلمون عليه قبل أن ينبغ هؤلاء، ثم إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرض كفاية، إذا قام به بعض الناس سقط الحرج عن الباقين، وإذا تركه الجميع أثم كل من تمكن منه بلا عذر ولا خوف، ثم إنه قد يتعين كما إذا كان في موضع لا يعلم به إلا هو أو لا يتمكن من إزالته إلا هو، كمن يرى زوجته، أو ولده، أو غلامه على منكر، أو تقصير في المعروف).
الحاصل أن النهي عن المنكر واجب، وفرض كفاية على المسلمين، إذا أداه البعض سقط عن الباقين، وإذا لم يؤدى أثم الجميع.[4]

درجات إنكار المنكر


[list="padding-right: 15px; padding-left: 0px; margin-right: 20px; margin-bottom: 20px; margin-left: 0px; list-style: none; border: 0px; outline: none; box-sizing: border-box; text-align: justify;"]
[*]أن يزول المنكر ويحل محله المعروف.
[*]يقل المنكر، وإن لم يزل بالكامل.
[*]ينتهي المنكر ويحل مكانه مثله من المنكرات.
[*]يزول المنكر ويحل محله ما هو أشر منه.

[/list]

القاعدة المأخوذ بها في إنكار المنكر أن يتأتَّى من إنكاره تحقيق مصلحة، ودفع ضرر، فإذا لم يكن فلا يجب إنكاره، وإليك درجات إنكار المنكر الأربعة كما صنَّفهم ابن القيم:
أن يزول المنكر ويحل محله المعروف: مثل أن تنكر على تارك الصلاة تركها، فيقبل النصح ويلتزم بصلاته، وهذه الدرجة هي إنكار المنكر المأمور به، والمقصود بقوله تعالى: (تأمرون بالمعروف، وتنهون عن المنكر).
يقل المنكر، وإن لم يزل بالكامل: وهو من النهي عن المنكر المشروع، حيث يقل انتشار المنكر، مثل أن تعظ بعض معتنقي البدع، ومرتكبي المعاصي فيتوب بعضهم، ويترك ما يفعله من المنكرات، ويظل البعض الآخر على حاله.
ينتهي المنكر ويحل مكانه مثله من المنكرات: مثل أن تعظ أخاك أن يترك سماع الأغاني الغربية، فيتركها، ويستمع إلى مطربين عرب، أو أنك حاولت رد مسيحي عن عبادة الثالوث، فتركها واعتنق اليهودية، وهو أمر متروك لتقرير الداعية، يقول ابن تيمية رحمه الله: (وإذا اشتبه الأمر استبان المؤمن حتى يتبين له الحق).
يزول المنكر ويحل محله ما هو أشر منه: كما أن تبالغ في النصح للمصلي أن يتهندم في لباسه عند مجيئه إلى المسجد، فيمتنع عن المجئ، أو تقدم النصح إلى مراهق في أمور دينه بأسلوب لا يتناسب مع سنه، وفهمه، ونفسيته في تلك المرحلة فيدعوه ذلك لليأس من دينه، والشك في عبادته، والزهد في الطاعات، وينحرف بعد أن كان يحاول الاستقامة، وهنا يكون من الأولى ترك إنكار المنكر، حتى لا تقع مفسدة أكبر.
 ويحكي ابن القيم حادثة وقعت لشيخه ابن تيمية: (مررت أنا وبعض أصحابي في زمن التتار بقوم منهم يشربون الخمر، فأنكر عليهم من كان معي، فأنكرت عليه، وقلت له: إنما حرم الله الخمر لأنها تصد عن ذكر الله وعن الصلاة، وهؤلاء يصدهم الخمر عن قتل النفوس وسبي الذرية وأخذ الأموال فدعه).[5]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سحابة الكلمات الدلالية
معنى سورة موقع الرسمي جهاز تقنيات تحميل انمي افضل فاكهة تقرير تطبيق ملخص ثورة القراصنة المياه شركة 2023 رمضان كاملة الإعلان بلدي سوريا الكويت السعودية أفضل مكيفات مكتوبة رواية قانون مكافحة تعرف اسلوب تفسير إزاي هنتر ناروتو بلاك كلوفر فيري تيل لعبة مغامرات كرتون سبيستون نيكلودين

جميع ما ينشر بالمنتدى يعبر عن رأي كاتبه فقط وإدارة المنتدى تُخلي مسؤوليتها من ذلك تماماً
المظهر