قصة حقيقيه :
من ثوار الزنتان(ومن لا يعرفهم هم ثوار من ليبيا من الجهه الغربيه) في بداية الثورة عندما تحررت مدينة الزنتان فقام المدمر(معمر) بإرسال مجموعه كبيرة من الكتائب لمحاولة إسترجاع المدينه وكان مجهز باسلحه مدمره,
وكان ثوار الزنتان جالسون متاهبين وكان احدهم يراقب من بعيد وعندما لمح الرتل القادم بإتجاههم التفتا إلى رفاقه ثم اعاد النظر مرة أخرى ثم إلتفت فقام اصدقائه بسِؤاله عن مادا يجري فقال : يارفاق إما أن ندخل التاريخ أو سوف نخرج من الجغرافيا.
الله اكبر الله اكبر
اسف إذا كان الموضوع خارج إطار المتعارف عليه لكن هذه القصه قد ألهمتنى.
مع تحياتى (لبرنس الشيبانى).
من ثوار الزنتان(ومن لا يعرفهم هم ثوار من ليبيا من الجهه الغربيه) في بداية الثورة عندما تحررت مدينة الزنتان فقام المدمر(معمر) بإرسال مجموعه كبيرة من الكتائب لمحاولة إسترجاع المدينه وكان مجهز باسلحه مدمره,
وكان ثوار الزنتان جالسون متاهبين وكان احدهم يراقب من بعيد وعندما لمح الرتل القادم بإتجاههم التفتا إلى رفاقه ثم اعاد النظر مرة أخرى ثم إلتفت فقام اصدقائه بسِؤاله عن مادا يجري فقال : يارفاق إما أن ندخل التاريخ أو سوف نخرج من الجغرافيا.
الله اكبر الله اكبر
اسف إذا كان الموضوع خارج إطار المتعارف عليه لكن هذه القصه قد ألهمتنى.
مع تحياتى (لبرنس الشيبانى).