ۈْۈْۈْنآْآْآْآْسـ‘ـهـﮯًٍ :$ ❤

يِقُولَّك كَان أَبُو سُعُوْد سَاكِن مَع جِيْرَان ، أَوْلَادُهُم دَايِم يأْذُونَه بِلَعِب الْكُوْرَة عِنْد الْبَيْت


وْكَانُو كُل يَوْم يَكْسِرُوْن لَه شَيْء


فَكَسَرُوا لَه لَمْبَات الْبَيْت وَمَرَايَات الْسَّيَّارَة


آَخِرَتَهَا قَرَّر أَنَّه يُمْسِك لَه وَاحِد مِن هُالأَوْلاد وَيُخْلِيه عِبْرَة لِإِصْحَابِه

الْمُهِم أَبُو سُعُوْد مَاقَصَر أَدَب الْوَلَد تَأْدِيْب وَتَعَوّر الْوَلَد مِن الْضَّرْب ، قَام وَاشْتَكَى عِنْد أَبُوْه
وَأَبُو الْوَلَد اشْتَكَى عِنْد الْشُّرْطَة وَتَحَوَّلَت الْقَضِيَّة لِلْمَحْكَمَة
وَاسْتَدْعِي أَبُو سُعُوْد ، فَسَأَلَه الْقَاضِي :
لّيّش ضُرِبَت وُلِد جَارِك يَابُو سُعُوْد ؟
فَقَال أَبُو سُعُوْد : يَاشِيْخ صَل عَلَى سيدنـآ محمد
قَال الْشَّيْخ الْلَّهُم صَلِّي عَلَى مُحَمَّد
ثُم قَال أَبُو سُعُوْد : يَاشِيْخ صَل عَلَى الْنَّبِي
قَال الْشَّيْخ الْلَّهُم صَلِّي عَلَى سيدنـآ محمد
ثُم قَال أَبُو سُعُوْد : يَاشِيْخ صَل عَلَى الْنَّبِي
قَال الْشَّيْخ الْلَّهُم صَلِّي عَلَى سيدنـآ محمد
ثُم قَال أَبُو سُعُوْد : يَاشِيْخ صَل عَلَى الْنَّبِي
قَال الْشَّيْخ الْلَّهُم صَلِّي عَلَى سيدنـآ محمد
ثُم فَقَال أَبُو سُعُوْد : يَاشِيْخ صَل عَلَى الْنَّبِي
فَقَال الْشَّيْخ يَاخِي خَلَاص تُرَاك ذَبْحَتِي صَلَّيْنَا عَلَى الْنَّبِي وَّبَعْدِيْن ؟
ثُم قَال أَبُو سُعُوْد يَاشِيْخ أِنْت أَنْزَعَجَت وَأَنَا آَمُرُك بِطَاعَة الْلَّه وَالْصَّلَاة عَلَى الْنَّبِي
أَجَل وَيَش بِتَسْوِي لَو كُل يَوْم كَسَّرْت لَك لَمْبَات بَيْتِك وَسَيارتَك !
فَقَال الْشَّيْخ : رَح الْلَّه يَسْتِر عَلَيْك ( بَرَاءَة )




















































*************





* الْفَائِدَه : --)


ذَكَاء الْرَّجُل انْقَذِه مِن الْعُقُوبَه


شْفَتِوآ كَم مَرَّه خَلَيَتِكُم تُصَلُّوْن عَلَى الْنَّبِي وَجْتُنَّي حَسَنَات مِنْكُم ^ __ ^


وشْفَتِوآ كَم اخَذَت حسْنَه