ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
حاليا انت فقط زائر
لن تتمكن من التواصل ونشر مواضيع وتعليقات
ان كنت ترغب بالتواصل والنشر
اضغط على زر التسجيل
ثواني قليلة ... لعالم جديد


ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
حاليا انت فقط زائر
لن تتمكن من التواصل ونشر مواضيع وتعليقات
ان كنت ترغب بالتواصل والنشر
اضغط على زر التسجيل
ثواني قليلة ... لعالم جديد

ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރدخول
اقرا القوانين والشروط انها مختلفة عن اي منتدى من هنا
الادارة ترجو من الاعضاء ان يقوموا باعادة تعيين صورهم من هنا


descriptionأهمية الصلاة وفوائدها Emptyأهمية الصلاة وفوائدها

more_horiz
أهمية الصلاة وفوائدها %D8%A3%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF%D9%87%D8%A7

أهمية الصلاة وفوائدها


  • الصَّلاةُ تَنهَى عنِ الفَحشاءِ والمُنكَرِ.
  • الصَّلاةُ تكفر الذُّنوبِ والخَطايَا.
  • كَثرةُ الصَّلاةِ من أسباب مُرافقةِ رسول اللهُ عليه وسلَّم في الجَنَّةِ.
  • الصلاة نور لصاحبها في الدنيا والآخرة.
  • يرفع اللَّه بها الدرجات ويحط بها الخطايا.



وفي التالي توضيح لأهمية الصلاة وفوائدها: [1] [2]
الصَّلاةُ تَنهَى عنِ الفَحشاءِ والمُنكَرِ: وقد قال الله عز وجل في ذلك: {إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}، [العنكبوت: 45].
الصَّلاةُ تكفر الذُّنوبِ والخَطايَا: فعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه أنه قال: “سَمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((أرأيتُم لوْ أنَّ نَهرًا ببابِ أَحدِكم يَغتسِلُ منه كلَّ يومٍ خَمْسَ مرَّاتٍ؛ هلْ يَبقَى مِن دَرَنِه شيءٌ؟ قالوا: لا يَبقَى من دَرنِه شيءٌ، قال: فذلِك مَثَلُ الصَّلواتِ الخمسِ؛ يَمْحُو اللهُ بهنَّ الخَطايا”.

وعن عُثمانَ بنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللهُ عَنْه أنه قال: سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقول: “ما مِنِ امرئٍ مسلمٍ تَحضُرُه صلاةٌ مكتوبةٌ فيُحسِنُ وُضوءَها، وخُشوعَها، ورُكوعَها، إلَّا كانتْ كفَّارةً لِمَا قَبلَها من الذنوبِ ما لم تُؤتَ كبيرةٌ، وذلك الدَّهرَ كلَّه”.
كَثرةُ الصَّلاةِ من أسباب مُرافقةِ رسول اللهُ عليه وسلَّم في الجَنَّةِ: فعن رَبيعةَ بنِ كَعبٍ الأسلميِّ رَضِيَ اللهُ عَنْه أنه قال: “كنتُ أَبِيتُ مع رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأتيتُه بوَضوئِه وحاجتِه، فقال لي: سَلْ، فقلتُ: أسألُكَ مرافقتَكَ في الجَنَّةِ، قال: أوْ غيرَ ذلِك؟ قلتُ: هو ذاك! قال: فأَعنِّي على نَفْسِكَ بكَثرةِ السُّجودِ”.
الصلاة نور لصاحبها في الدنيا والآخرة: وهذا لما قاله عبداللَّه ابن عمر – رضي الله عنهما – في حديثه عن رسولة الله صلى الله عليه وسلم أنه ذكر الصلاة فقال: “من حافظ عليها كانت له نورًا وبرهانًا ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور، ولا برهان ولا نجاة، وكان يوم القيامة مع قارون، وفرعون، وهامان، وأبيّ بن خلف”.
يرفع اللَّه بها الدرجات ويحط بها الخطايا: وهذا لما جاء في حديث ثوبان مولى نبي اللَّه صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: “عليك بكثرة السجود، فإنك لا تسجد للَّه سجدةً إلا رفعك اللَّه بها درجة، وحطَّ عنك بها خطيئة”.

فضل الصلاة في الإسلام


  • تُعدُّ الضيافة في الجنة بها كلما غدا إليها المسلم أو راح.
  • يُكتب بالمشي إليها الحسنات ويرفع الدرجات ويحط الخطايا.
  • يغفر اللَّه بها الذنوب فيما بينها وبين الصلاة التي تليها.
  • تُصلّي الملائكة على صاحبها ما دام في مُصلاّه.



وفي التالي توضيح لفضل الصلاة في الإسلام:
تُعدُّ الضيافة في الجنة بها كلما غدا إليها المسلم أو راح: وذلك وفقًا لما جاء في حديث أبي هريرة – رضى الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “من غدا إلى المسجد أو راح، أعد اللَّه له في الجنة نُزُلاً كُلَّما غدا أو راح”، ومن الجدير بالذكر أن النزل هو ما يهيأ للضيف عندما يقدم.
يُكتب بالمشي إليها الحسنات ويرفع الدرجات ويحط الخطايا.: وهذا لما جاء في حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول اللَّه – صلى الله عليه وسلم -: “من تطهَّر في بيته، ثم مشى إلى بيت من بيوت اللَّه؛ ليقضي فريضة من فرائض اللَّه، كانت خَطْوَتاه إحداهما تحطُّ خطيئة، والأخرى ترفع درجة”.
يغفر اللَّه بها الذنوب فيما بينها وبين الصلاة التي تليها: وهذا في حديث عثمان – رضى الله عنه – أنه قال: سمعت رسول اللَّه – صلى الله عليه وسلم – يقول: “لا يتوضأ رجل مسلم فيحسن الوضوء، فيصلي صلاة إلا غفر اللَّه له ما بينه وبين الصلاة التي تليها”.
تُصلّي الملائكة على صاحبها ما دام في مُصلاّه: وهذا لما جاء في حديث أبي هريرة – رضى الله عنه – أنه قال: قال رسول اللَّه – صلى الله عليه وسلم -: “صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه بضعًا وعشرين درجةً. وذلك أن أحدهم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى المسجد، لا ينهزه إلا الصلاة، لا يريد إلا الصلاة، فلم يخطُ خطْوَة إلا رُفِعَ له بها درجةً، وحُطَّ عنه بها خطيئة حتى يدخل المسجد، فإذا دخل المسجد كان في الصلاة ما كانت الصلاة تحبسه، والملائكة يُصلُّون على أحدكم مادام في مجلسه الذي صلى فيه، يقولون: اللَّهم ارحمه، اللَّهم اغفر له، اللَّهم تب عليه، ما لم يؤذِ فيه، ما لم يحدث فيه”.

شروط صحة الصلاة


[list="padding-right: 15px; padding-left: 0px; margin-right: 20px; margin-bottom: 20px; margin-left: 0px; list-style: none; border: 0px; outline: none; box-sizing: border-box; text-align: justify;"]
[*]الطهارة.
[*]النية
[*]ستر العورة.
[*]استقبال القبلة.
[*]دخول الوقت.

[/list]

وعند اختلال أي شرط من تلك الشروط تكون الصلاة غير صحيحةً، وفي التالي توضيح لها على حدى: [3]
الطهارة: والتي تنقسم إلى نوعين (الطهارة من الحدث، الطهارة من النجس).
النية: فمن يقوم للصلاة بدون نية فصلاته تكون باطلةً، وهذا لما رواه البخاري عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : “إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى”، ولذا لا يقبل الله عز وجل عملًا إلا بالنية.
ستر العورة: فمن يُصلى كاشفًا لعورته، فلا تصح صلاته، وهذا في قول الله سبحانه وتعالى: {يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ}، [الأعراف/31].
استقبال القبلة: فمن يُصلى فريضة وهو في غير موضع القبلة، ويكون لديه القدرة على استقبالها فلا تصح صلاته وتكون باطلةً بإجماع رأي العلماء، وهذا لقول الله تعالى: {فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ} [البقرة/144].
دخول الوقت: وهو من أهم شروط الصلاة، إذ لا تكون الصلاة صحيحة قبل دخول وقتها بإجماع رأي العلماء، وهذا لقول الله سبحانه وتعالى: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً} [النساء /103].

نصائح للمداومة على الصلاة


إن الصلاة هي عماد الدين، وهي الوسيلة التي تربط بين العبد وربه، وقد فرض الله على المسلمين خمس صلوات، ويجب على كل مسلم المداومة عليها، ومن الأشياء التي تساعد على الإقبال على الصلاة هي معرفة أهميتها وفضلها، وفي التالي بعض النصائح التي تدفع إلى التمسك بالصلاة والمداومة عليها وعدم التهاون بها: [4]
  • تذكُّر يوم القيامة والآخرة دائمًا وتجنب المحرمات، والتوبة المستمرة إلى الله تعالى.
  • الذهاب إلى دروس العلوم الشرعية إن أمكن، ومن الممكن التطلع إلى سير الصالحين من السلف والعلماء.
  • مصاحبة الصالحين والصالحات، فخير من يُعين على المداومة على فعل الأعمال الصالحة هم الصحبة الصالحة.
  • إدراك الأجر العظيم الذي يحصل عليه المسلم عند أداءه للصلاة، وأنها الطريقة التي من خلالها يتّصل بربه عز وجل، فيطلب منه العون ويدعوه.
  • قراءة القرآن الكريم والأذكار بكثرة، والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى الإكثار من الاستغفار، والدعاء بأن يشرح الله الصدر إلى الصلاة.
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد