العلم لا يعرف عُمراً و لا وقتاً، سيدة سعودية تسطّر قصة نجاح بتفوقها و تخرجها من الجامعة. فقد احتفى رواد منصات التواصل في السعودية بالمسنة السبعينية "سلوى العماني"، بعد تخرجها من جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل بدرجة الامتياز مع مرتبة الشرف.
و نالت "سلوى" لقب أكبر خريجة، خلال حفل تخرج الدفعة ال 44 للطالبات، إذ عملت على مدار أربعة أعوام على تحقيق حلمها بالدراسة الجامعية، و نيل شهادة البكالوريوس في علم الاجتماع و الخدمة الاجتماعية من كلية الآداب بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف.
و تخرجت الطالبة "سلوى" من الثانوية العامة منذ زمن طويل، و كانت تحب المواد العلمية، لكنّها انقطعت عن الدراسة لأسباب خاصة، غير أنّ شغفها و حبها للمواد العلمية دفعها خلال أربعين عاماً للتفكير في مواصلة تعليمها و الحصول على الشهادة العلمية.
بينما أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" قائمة ال 60 لأفضل الأعمال المشاركة في الدورة التاسعة لجائزة "كتارا" للرواية العربية في فئتي الروايات المنشورة و الروايات غير المنشورة، حسب الترتيب الأبجدي.
و تضم القائمة روائيين من 14 دولة عربية، منها مصر بتسع عشرة رواية، تلتها سوريا بتسع روايات، ثمّ لبنان و الأردن بخمس روايات لكلّ دولة، و الكويت و المغرب بأربع روايات، و الجزائر بثلاث روايات، و السعودية و عمان و العراق و فلسطين بروايتين لكلّ دولة، و أخيراً رواية واحدة لكلّ من السودان و تونس و موريتانيا.
و بالنسبة لقائمة ال 60 لفئة الروايات غير المنشورة فقد اشتملت على روائيين من 12 دولة عربية، جاءت مصر في المرتبة الأولى بثلاث عشرة رواية، تلاها المغرب بإحدى عشرة رواية، ثمّ تونس بعشر روايات، و كان نصيب سوريا و الجزائر بست روايات لكلّ منهما، و العراق بخمس روايات، و شارك لبنان و الأردن و اليمن بروايتين من كلّ دولة، و أخيراً السعودية و السودان و ليبيا برواية واحدة من كلّ دولة.
و تجدر الإشارة إلى أنّ عدد المشاركات في جائزة "كتارا" للرواية العربية في دورتها التاسعة لعام 2023 بلغ 1491 مشاركة.
و نختم بخبر أخير غريب، فقد طلبت مجموعة بادوي للسكان الأصليين في إندونيسيا قطع الاتصال بشبكة الإنترنت عن منطقتها لتقليل التأثير السلبي للهواتف الذكية و العالم الافتراضي على أفرادها، و ذلك للحفاظ على ثقافتها التقليدية. و يتوزع هذا المجتمع المكوّن من 26 ألف نسمة في مقاطعة بانتين، بجزيرة جاوة، على قسمين: مجموعة هامشية تتبنى جزئياً التقنيات الجديدة، و أخرى مركزية تحاول تفادي مخاطر الحياة المعاصرة.
و طالبت المجموعة المركزية السلطات بقطع شبكة الإنترنت، و تحويل هوائيات الاتصالات الموجودة في مكان قريب حتى لا تصل الإشارة إليها، لأنّها تهدد أسلوب حياة السكان و الصحة العقلية للشباب الذين قد يميلون إلى استخدام الإنترنت.
و يقيم أفراد هذا المجتمع في ثلاث قرى تمتد على مساحة 4 آلاف هكتار، على بُعد ساعات بالسيارة من العاصمة جاكرتا.
إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية نشرتنا الإخبارية و إلى اللقاء مجدداً بمشيئة الله.
و نالت "سلوى" لقب أكبر خريجة، خلال حفل تخرج الدفعة ال 44 للطالبات، إذ عملت على مدار أربعة أعوام على تحقيق حلمها بالدراسة الجامعية، و نيل شهادة البكالوريوس في علم الاجتماع و الخدمة الاجتماعية من كلية الآداب بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف.
و تخرجت الطالبة "سلوى" من الثانوية العامة منذ زمن طويل، و كانت تحب المواد العلمية، لكنّها انقطعت عن الدراسة لأسباب خاصة، غير أنّ شغفها و حبها للمواد العلمية دفعها خلال أربعين عاماً للتفكير في مواصلة تعليمها و الحصول على الشهادة العلمية.
بينما أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" قائمة ال 60 لأفضل الأعمال المشاركة في الدورة التاسعة لجائزة "كتارا" للرواية العربية في فئتي الروايات المنشورة و الروايات غير المنشورة، حسب الترتيب الأبجدي.
و تضم القائمة روائيين من 14 دولة عربية، منها مصر بتسع عشرة رواية، تلتها سوريا بتسع روايات، ثمّ لبنان و الأردن بخمس روايات لكلّ دولة، و الكويت و المغرب بأربع روايات، و الجزائر بثلاث روايات، و السعودية و عمان و العراق و فلسطين بروايتين لكلّ دولة، و أخيراً رواية واحدة لكلّ من السودان و تونس و موريتانيا.
و بالنسبة لقائمة ال 60 لفئة الروايات غير المنشورة فقد اشتملت على روائيين من 12 دولة عربية، جاءت مصر في المرتبة الأولى بثلاث عشرة رواية، تلاها المغرب بإحدى عشرة رواية، ثمّ تونس بعشر روايات، و كان نصيب سوريا و الجزائر بست روايات لكلّ منهما، و العراق بخمس روايات، و شارك لبنان و الأردن و اليمن بروايتين من كلّ دولة، و أخيراً السعودية و السودان و ليبيا برواية واحدة من كلّ دولة.
و تجدر الإشارة إلى أنّ عدد المشاركات في جائزة "كتارا" للرواية العربية في دورتها التاسعة لعام 2023 بلغ 1491 مشاركة.
و نختم بخبر أخير غريب، فقد طلبت مجموعة بادوي للسكان الأصليين في إندونيسيا قطع الاتصال بشبكة الإنترنت عن منطقتها لتقليل التأثير السلبي للهواتف الذكية و العالم الافتراضي على أفرادها، و ذلك للحفاظ على ثقافتها التقليدية. و يتوزع هذا المجتمع المكوّن من 26 ألف نسمة في مقاطعة بانتين، بجزيرة جاوة، على قسمين: مجموعة هامشية تتبنى جزئياً التقنيات الجديدة، و أخرى مركزية تحاول تفادي مخاطر الحياة المعاصرة.
و طالبت المجموعة المركزية السلطات بقطع شبكة الإنترنت، و تحويل هوائيات الاتصالات الموجودة في مكان قريب حتى لا تصل الإشارة إليها، لأنّها تهدد أسلوب حياة السكان و الصحة العقلية للشباب الذين قد يميلون إلى استخدام الإنترنت.
و يقيم أفراد هذا المجتمع في ثلاث قرى تمتد على مساحة 4 آلاف هكتار، على بُعد ساعات بالسيارة من العاصمة جاكرتا.
إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية نشرتنا الإخبارية و إلى اللقاء مجدداً بمشيئة الله.