صباحكم مكلّل باليمن و البركة متابعينا الكرام، استطاعت السعودية أن تنتزع إكسبو 2030 من إيطاليا و كوريا الجنوبية، فقد أعلن المكتب الدولي للمعارض الأسبوع الفائت أنّ العاصمة السعودية الرياض ستستضيف معرض "إكسبو 2030" متقدمة تقدماً كبيراً على مدينتي بوسان الكورية الجنوبية و روما الإيطالية.
و حصدت الرياض 119 صوتاً مقابل 29 لبوسان و 17 لروما، أي أنّها فازت بثلثي الأصوات ال 165، و كان فوزها حاسماً و ساحقاً.
و وعد وزير الخارجية السعودي الأمير "فيصل بن فرحان آل سعود" أنّ المملكة ستُقدم نسخة استثنائية لإكسبو 2030.
و تسمح هذه المعارض للبلد المختار بإظهار نفسه للعالم، في حين يكون مختبراً للمهندسين المعماريين، و هذا ما حدث في باريس، فقد بُني "برج إيفل" بمناسبة معرض "إكسبو 1889، و معلم "أتوميوم" في بروكسل بمناسبة "إكسبو 1958"، و "الإبرة الفضائية" في سياتل بالولايات المتحدة بمناسبة "إكسبو 1962".
و ننتقل إلى خبر آخر عن أفضل لاعب في العالم، فقد قدّم البرتغالي "كريستيانو رونالدو" مهاجم نادي النصر مستويات رائعة للغاية مع فريقه أمام الأخدود، في اللقاء الذي انتهى بفوز العالمي بثلاثة أهداف مقابل لا شيء، في الجولة الرابعة عشر من الدوري السعودي للمحترفين.
و أشاد "لويس كاسترو" مدرّب النصر بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو و قال: "رونالدو لاعب مختلف، و هو الأفضل بالعالم، و حينما يكون لديك اللاعب رقم واحد عالمياً كلّ شيء يصبح سهل بالنسبة لك".
و كان تأثير "رونالدو" واضحاَ على الفريق، فهو السبب الرئيسي فيما وصل إليه النصر هذا الموسم، و يرغب "كاسترو" في أن ينقل له الثقة و الامتنان على ما يقدمه و استمراره بهذه الحالة الفنية و المعنوية التي إن استمرت لنهاية الموسم فمن المؤكد أنّها ستقود الفريق لتحقيق لقب كبير على الأقل. فهل سينجح كاستر و رونالدو في قيادة العالمي للنجاح في النهاية؟
و ختاماً، درست "الفيفا" خلال اجتماعاتها الأخيرة، عدّة مقترحات لتطوير لعبة كرة القدم حول العالم عبر إدخال قواعد جديدة تجعل من المباريات أكثر حماساً و تخلق نوعاً من الإنصاف الكروي للفريقين.
و يدرس أعضاء الاتحاد الدولي اقتراح إدخال نظام بطاقة برتقالية جديدة على اللعبة، و ستكون البطاقة من شأنها السماح للحكم بإرسال اللاعبين إلى خط التماس لفترة محددة تُقدر ب 10 دقائق، ثمّ عودة اللاعب مرّة أخرى للمباراة، و ذلك بعد ارتكاب اللاعب خطأ تكتيكي لا يستحق الطرد النهائي، ما يضيف إثارة كبيرة على المباريات خاصة في الأوقات الحرجة.
و يوجد في كرة القدم حالياً نوعان من البطاقات أو الإنذارات، الأول: هي البطاقة الصفراء، و يحصل عليها اللاعب إذا ارتكب مخالفة لا تستحق الطرد، و إذا حصل على بطاقة صفراء ثانية في نفس المباراة يتعرض للطرد.
أمّا البطاقة الثانية: فهي البطاقة الحمراء، و يتعرض من خلالها اللاعب للطرد المباشر في حالات الخشونة الزائدة، أو ضرب المنافس من غير كرة، أو غيرها من المخالفات التي تستدعي إشهار الحكم لهذا النوع من البطاقات.
و يذكر أنّ الهولندي "ماركو فان باستن" يقود حملة تطوير قوانين كرة القدم ضمن أورقة "الفيفا"، و أشهر القوانين التي يرغب تغييرها هو قانون مدّة المباراة، حيث اقترح جعل المباراة 60 دقيقة فقط مع إيقاف المؤقت خارج أوقات اللعب.
و حصدت الرياض 119 صوتاً مقابل 29 لبوسان و 17 لروما، أي أنّها فازت بثلثي الأصوات ال 165، و كان فوزها حاسماً و ساحقاً.
و وعد وزير الخارجية السعودي الأمير "فيصل بن فرحان آل سعود" أنّ المملكة ستُقدم نسخة استثنائية لإكسبو 2030.
و تسمح هذه المعارض للبلد المختار بإظهار نفسه للعالم، في حين يكون مختبراً للمهندسين المعماريين، و هذا ما حدث في باريس، فقد بُني "برج إيفل" بمناسبة معرض "إكسبو 1889، و معلم "أتوميوم" في بروكسل بمناسبة "إكسبو 1958"، و "الإبرة الفضائية" في سياتل بالولايات المتحدة بمناسبة "إكسبو 1962".
و ننتقل إلى خبر آخر عن أفضل لاعب في العالم، فقد قدّم البرتغالي "كريستيانو رونالدو" مهاجم نادي النصر مستويات رائعة للغاية مع فريقه أمام الأخدود، في اللقاء الذي انتهى بفوز العالمي بثلاثة أهداف مقابل لا شيء، في الجولة الرابعة عشر من الدوري السعودي للمحترفين.
و أشاد "لويس كاسترو" مدرّب النصر بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو و قال: "رونالدو لاعب مختلف، و هو الأفضل بالعالم، و حينما يكون لديك اللاعب رقم واحد عالمياً كلّ شيء يصبح سهل بالنسبة لك".
و كان تأثير "رونالدو" واضحاَ على الفريق، فهو السبب الرئيسي فيما وصل إليه النصر هذا الموسم، و يرغب "كاسترو" في أن ينقل له الثقة و الامتنان على ما يقدمه و استمراره بهذه الحالة الفنية و المعنوية التي إن استمرت لنهاية الموسم فمن المؤكد أنّها ستقود الفريق لتحقيق لقب كبير على الأقل. فهل سينجح كاستر و رونالدو في قيادة العالمي للنجاح في النهاية؟
و ختاماً، درست "الفيفا" خلال اجتماعاتها الأخيرة، عدّة مقترحات لتطوير لعبة كرة القدم حول العالم عبر إدخال قواعد جديدة تجعل من المباريات أكثر حماساً و تخلق نوعاً من الإنصاف الكروي للفريقين.
و يدرس أعضاء الاتحاد الدولي اقتراح إدخال نظام بطاقة برتقالية جديدة على اللعبة، و ستكون البطاقة من شأنها السماح للحكم بإرسال اللاعبين إلى خط التماس لفترة محددة تُقدر ب 10 دقائق، ثمّ عودة اللاعب مرّة أخرى للمباراة، و ذلك بعد ارتكاب اللاعب خطأ تكتيكي لا يستحق الطرد النهائي، ما يضيف إثارة كبيرة على المباريات خاصة في الأوقات الحرجة.
و يوجد في كرة القدم حالياً نوعان من البطاقات أو الإنذارات، الأول: هي البطاقة الصفراء، و يحصل عليها اللاعب إذا ارتكب مخالفة لا تستحق الطرد، و إذا حصل على بطاقة صفراء ثانية في نفس المباراة يتعرض للطرد.
أمّا البطاقة الثانية: فهي البطاقة الحمراء، و يتعرض من خلالها اللاعب للطرد المباشر في حالات الخشونة الزائدة، أو ضرب المنافس من غير كرة، أو غيرها من المخالفات التي تستدعي إشهار الحكم لهذا النوع من البطاقات.
و يذكر أنّ الهولندي "ماركو فان باستن" يقود حملة تطوير قوانين كرة القدم ضمن أورقة "الفيفا"، و أشهر القوانين التي يرغب تغييرها هو قانون مدّة المباراة، حيث اقترح جعل المباراة 60 دقيقة فقط مع إيقاف المؤقت خارج أوقات اللعب.