أوضح الدكتور عادل باعيسى، استشاري الطب النفسي ورئيس قسم التوعية الصحية في مستشفى الصحة النفسية بجدة، أن التدخين آفة العصر وسببٌ من أسباب هلاك الإنسان وتدمير صحته، وهو سببٌ رئيسي للإصابة بالكثير من الأمراض الخطيرة ومن أبرزها وأكثرها خطورة السرطانات بأنواعها وخاصة سرطان الرئة الذي ينتشر بين المدخنين بنسبة كبيرة جدًا.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى الأمراض التنفسية والأمراض الالتهابية وأمراض القلب والأوعية الدموية إذ يُسبب التدخين ارتفاع ضغط الدم وإضعاف عضلة القلب، ويُسبب ضعف جهاز المناعة والإصابة بفقر الدم المخفي الذي ينتشر بين المدخنين، ولهذا فإنّ التدخين يُعدّ من مسببات الموت البطيئ للإنسان.
ويزيد التدخين السلبي من خطر الإصابة بأمراض القلب. هناك أدلة ثابتة على أنّ الأشخاص الذين لا يدخنون، والذين يعيشون في منزل مٌدخنٍ، لديهم مخاطر أعلى من الإصابة بأمراض القلب التاجيّة من أولئك الذين لا يدخنون، كما يجعل التدخين السلبي الدم أكثر “لزوجةً” ومن المحتمل أن يتجلّط، مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالمشكلات الصحية المختلفة، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
ومن أضرار التدخين على الجهاز التنفسي: عندما تستنشق الدخان فأنت تتناول مواد يمكن أن تتلف رئتيك، ومع مرور الوقت يؤدى هذا الضرر إلى مجموعة متنوعة من المشاكل ، وتشمل: انتفاخ الرئة، وتدمير الحويصلات الهوائية فى الرئة، التهاب القصبات المزمن، وهو التهاب دائم يؤثر على بطانة أنابيب التنفس فى الرئتين، مرض الانسداد الرئوى المزمن (copd)، سرطان الرئة.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى الأمراض التنفسية والأمراض الالتهابية وأمراض القلب والأوعية الدموية إذ يُسبب التدخين ارتفاع ضغط الدم وإضعاف عضلة القلب، ويُسبب ضعف جهاز المناعة والإصابة بفقر الدم المخفي الذي ينتشر بين المدخنين، ولهذا فإنّ التدخين يُعدّ من مسببات الموت البطيئ للإنسان.
ويزيد التدخين السلبي من خطر الإصابة بأمراض القلب. هناك أدلة ثابتة على أنّ الأشخاص الذين لا يدخنون، والذين يعيشون في منزل مٌدخنٍ، لديهم مخاطر أعلى من الإصابة بأمراض القلب التاجيّة من أولئك الذين لا يدخنون، كما يجعل التدخين السلبي الدم أكثر “لزوجةً” ومن المحتمل أن يتجلّط، مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالمشكلات الصحية المختلفة، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
ومن أضرار التدخين على الجهاز التنفسي: عندما تستنشق الدخان فأنت تتناول مواد يمكن أن تتلف رئتيك، ومع مرور الوقت يؤدى هذا الضرر إلى مجموعة متنوعة من المشاكل ، وتشمل: انتفاخ الرئة، وتدمير الحويصلات الهوائية فى الرئة، التهاب القصبات المزمن، وهو التهاب دائم يؤثر على بطانة أنابيب التنفس فى الرئتين، مرض الانسداد الرئوى المزمن (copd)، سرطان الرئة.