حذرت دراسة علمية جديدة من التأثير السلبي الناتج عن النوم لساعات طويلة خلال عطلة نهاية الأسبوع، مما قد يجعل الشخص يشعر بالخمول، وعدم التركيز طوال اليوم، بل وقد يستمر هذا التأثير لعدة أيام.
وقد أجرى علماء أعصاب -بجامعة ويسترن في أونتاريو الكندية- هذه الدراسة، وخلصوا إلى أن مقدار النوم الأمثل للتفكير المنطقي والتركيز والنشاط يتراوح بين 7.16 و7.38 ساعات، وأن الحصول على أقل من 7 ساعات من النوم أثر سلبا على أداء المشاركين بالاختبار.
كما وجد العلماء أن النوم ساعتين إضافيتين كان مرتبطا بانخفاض الأداء المعرفي، وزيادة شعور الشخص بالخمول وعدم النشاط.
وشملت الدراسة 10 آلاف مشارك سجلوا أنماط نومهم النموذجية، ثم خضعوا لاختبار معرفي لتقييم التركيز والذاكرة قصيرة المدى، واختبارات أخرى لتقييم مدى نشاطهم.
وكانت أغلب الدراسات السابقة قد ركزت على العواقب المترتبة على قلة النوم، أو الأرق، إلا أن هناك عددا قليلا جدا من الدراسات التي بحثت في التأثير السيئ للإفراط في النوم.
وسبق أن أشارت دراسة فرنسية -أجريت عام 2016- إلى أن النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يتسبب في بعض الأمراض النفسية، والسمنة وارتفاع مؤشر كتلة الجسم.
وقد أجرى علماء أعصاب -بجامعة ويسترن في أونتاريو الكندية- هذه الدراسة، وخلصوا إلى أن مقدار النوم الأمثل للتفكير المنطقي والتركيز والنشاط يتراوح بين 7.16 و7.38 ساعات، وأن الحصول على أقل من 7 ساعات من النوم أثر سلبا على أداء المشاركين بالاختبار.
كما وجد العلماء أن النوم ساعتين إضافيتين كان مرتبطا بانخفاض الأداء المعرفي، وزيادة شعور الشخص بالخمول وعدم النشاط.
وشملت الدراسة 10 آلاف مشارك سجلوا أنماط نومهم النموذجية، ثم خضعوا لاختبار معرفي لتقييم التركيز والذاكرة قصيرة المدى، واختبارات أخرى لتقييم مدى نشاطهم.
وكانت أغلب الدراسات السابقة قد ركزت على العواقب المترتبة على قلة النوم، أو الأرق، إلا أن هناك عددا قليلا جدا من الدراسات التي بحثت في التأثير السيئ للإفراط في النوم.
وسبق أن أشارت دراسة فرنسية -أجريت عام 2016- إلى أن النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يتسبب في بعض الأمراض النفسية، والسمنة وارتفاع مؤشر كتلة الجسم.