أغلقت هاتفها بعد مكالمته و بدأت تصرخ احبه احبه احبه كثيرا
.
.
.
.
.
.
فخرج أخاها من خلفلها و قال لها :
من هو سعيد الحظ .. ؟!
أنزلت رأسها وقالت: حبيبي و إختياري و أبو أولادي ..
فإحتضنها و قال: أنت له يا أختي ..
"" ملاحظة هامة ""
[ هذا المنشور للقراءة فقط ]
لا تجربيها عشان ما نصلي عليكي ... صلاة الجنازة