ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
حاليا انت فقط زائر
لن تتمكن من التواصل ونشر مواضيع وتعليقات
ان كنت ترغب بالتواصل والنشر
اضغط على زر التسجيل
ثواني قليلة ... لعالم جديد


ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
حاليا انت فقط زائر
لن تتمكن من التواصل ونشر مواضيع وتعليقات
ان كنت ترغب بالتواصل والنشر
اضغط على زر التسجيل
ثواني قليلة ... لعالم جديد

ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރدخول


الأذكـآر

جميع الأنبياء دعوتهم واحدة وشرائعهم مختلفة _pokem10
حكمة اليوم


16px

×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionجميع الأنبياء دعوتهم واحدة وشرائعهم مختلفة Emptyجميع الأنبياء دعوتهم واحدة وشرائعهم مختلفة

more_horiz
جميع الأنبياء دعوتهم واحدة وشرائعهم مختلفة %D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%AA%D9%87%D9%85-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D9%87%D9%85-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%A9

جميع الأنبياء دعوتهم واحدة وشرائعهم مختلفة


نعم.
فلقد قامت دعوة الأنبياء وشرائعهم بشكل مختلف، ولها أسس هامة منها، أن الأنبياء يدعون لعبادة وتوحيد الله عز وجل، كما أنهم يحذرون من الشرك بالله، ويدعون إلى الله دون أجر أو طلب مال، فالله تعالى هو الذي بعثهم للناس، من أجل مساعدة الخلق على فهم شرائعهم، على أن يكون ذلك دون غلو في الأنبياء، أي دون رفعهم والمغالاة بهم، فالعبادة لله الواحد الأحد، والأنبياء والرسل من أفضل البشر، لأنهم جمعوا بين العبودية والنبوة، ولقد اختارهم الله تعالى، لحمل الرسالة الدينية للبشر.

أسس دعوة الأنبياء وشرائعهم


العبادة لله وحده.

العبادة لله وحده، والتوحيد بالله، كان أساس الدعوة عند جميع الأنبياء، ومن دلائل استحقاق عبادة الله عز وجل، القدرة على الخلق والنفع والضر والتصرف المطلق والكامل في جميع الأشياء، ومن الدلالة على ذلك قول الله تعالى في سورة فاطر، الآية 13، ذالكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير، كما أنه السميع الواسع الذي يسمع به جميع من يدعوه، مع القدرة على الإجابة، ومن الأدلة على ذلك قول الله عز وجل في سورة المجادلة، الآية واحد، قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها، صدق الله تعالى.

الأنبياء دعوتهم واحدة


  • النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
  • نبي الله عيسى بن مريم.
  • الملائكة.



النبي محمد صلى الله عليه وسلم: أرسل الله عز وجل سيد الناس وهو صفوة الخلق، وأكرمهم، نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وهو أفضل الأنبياء والرسل، وهناك الكثير من النصوص التي دلت على فضله على الناس، فعن أبي هريرة رضي قال، قال الرسول صلى الله عليه وسلم أنا سَيِّدُ ولَدِ آدَمَ يَومَ القِيامَةِ، وأَوَّلُ مَن يَنْشَقُّ عنْه القَبْرُ، وأَوَّلُ شافِعٍ وأَوَّلُ مُشَفَّعٍ، ومن أسس دعوة الأنبياء عدم المغالاه، في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، لأنه بشر ليس له من خصائص الربوبية أو الألوهية شئ، ولهذا لا تجوز عبادته من دون الخالق عز وجل، فهذا منهي عنه، فالنبي محمد لا يملك النفع أو الضر له، ولغيره وله دلالات عدة.
نبي الله عيسى بن مريم: اشتملت العقيدة في نبي الله عيسى عليه السلام، على أسس من عقيدة الأنبياء، وشرائعهم المتعددة، فالله خلقه من غير أب ، حيث أرُسل جبريل عليه السلام، إلى مريم ونفخ فيها، وحملت بنبي الله عيسى، بأمر الله، والدلالة على ذلك في سورة التحريم، الأية 12، وَمَرْيَمَ ٱبْنَتَ عِمْرَٰنَ ٱلَّتِىٓ أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَٰتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِۦ وَكَانَتْ مِنَ ٱلْقَٰنِتِينَ، صدق الله العظيم، فهو عبد الله ورسول الله، من أجل هداية بني اسرائيل، والدعوة إلى الله عز وجل، كما أنه من أولى العزم، ومصطلح أولي العزم من الرُسل، يُطلق على الذين تحملوا مشقة الدعوة، أكثر من غيرهم من الناس، كما أنه لم يُقتل أو يُصلب، بل رُفع إلى الله تعالى.
الملائكة: في أسس دعوة الأنبياء وفي الدين الإسلامي، تم ذكر الملائكة، من عظم الخلق، فلقد منحهم الله قوة كبيرة، وجمال، فالملائكة من العالم الغيبي، خُلقوا من نور، لا يعصون الله تعالى، أي أنهم يفعلون ما يأمرهم به الله عز وجل،رغم أن المائكة منحوا قوة كبيرة، وهم يعبدون الله تعالى حق عبادته، فهم طائعون من غير ضعف ولا ملل، ومن أهم عبادات الملائكة، أنهم رسل من الله عز وجل للخلق أجمع، استعملهم الله في أعمال كثيرة، فمنهم من ينزل بالوحي، على الأنبياء، وهم من المسبحون لله تعالى، والملائكة من المستغفرون للمؤمنين، أي أن الملائكة تستغفر للمؤمنين، ومن أوجه الدلاله على ذلك، في سورة الشورى، الآية5، تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ ۚ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ ۗ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ صدق الله العظيم، ولهذا تم التحذير من الغلو في الملائكة، وتم النهي، عن اتخاذهم أرباباً، من دون الله عز وجل.[1]

الأنبياء دعوتهم وشرائعهم


  • الكتب.
  • التوراة.
  • الإنجيل.
  • صحف إبراهيم وموسى.
  • القرآن الكريم.



الكتب: جمع كلمة كتاب، والمراد بالكتب، هي الصحف التي تحوي كلام الله عز وجل، إلى الأنبياء عليهم السلام، وركن من أركان الإيمان، هو الإيمان بالكتب التي أنزلها الله عز وجل، ولهذا كان أمر الله مفعولاً، في الإيمان بالله ورسوله والكتاب الذي أنزل على الرسول محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، فهو جميع الكتب المتقدمة، كالتوارة والإنجيل، وعن الكتب التي أنزلها الله تعالى، على الأنبياء، فنحن لا نعلم، علم اليقين، عددهم الأنبياء الذين تم بعثهم للتوحيد بالله.
التوراة: أنزله الله عز وجل، وقد ألقى الله سبحانه وتعالى التوراة على موسى، وهي مكتوبة في الألواح، وفيها تفصيل للأحكام الشرعية، التي أنزلت على موسى، كشريعة جميع أنبياء من بني إسرائيل الذين جاءوا من بعد موسى.
الإنجيل: وهو كتاب الله، عز وجل، والذي أنزل على عيسى، مصدقاً للتوراة، ولم يتم النسخ من التوراة للإنجيل، إلا في أحكام قليلة، مما كانوا يختلفون من شرائع، ولقد ذكر القرآن وقوع التبديل والتحريف، في كل من التوراة والإنجيل، وهذا ما اتفق عليه العلماء يقيناً، لا يقبل فيه شك، أن التوراة والإنجيل، قد دخلهم تحريف، وتغيير وتبديل، ولقد كان هناك دلالة أيضاً، على قيام اليهود بتحريف كتب الله، التي نزلت عليهم، وقد كان اليهود يخفون البشارة، على نبينا محمد، وجاءت مذكورة في التوراة والإنجيل.
صحف إبراهيم وموسى: جاء ذكر صحف إبراهيم وموسى، في مواضع بالقرآن الكريم منها، قوله تعالى ، في سورة النجم، الآية 36، أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ موسى وَإِبْرَاهِيمَ الذي وفى أَلاَّ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أخرى ، صدق الله العظيم.
القرآن الكريم: هو كلام الله تعالى، الذي أنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وهو مكتوب، في المصاحف المحفوظة الصدور، ويبدأ بسورة الفاتحة، ومختوم بسورة اسمها الناس، والقرآن الكريم، خاتم الكتب السماوية، الذي جعله الله عز وجل، معجزة الأنبياء، وهو حجة الله عز وجل على خلقه من البشرية، إلى أن يشاء الله، وهو مصدقاً والناسخ لما قبله، ومهيمن على جميع الكتب، أي أنه كتاب ناسخاً، لجميع ما ذُكر في الكتب، التي أنزلها الله على الأنبياء وشرائعهم المختلفة، فدعوة النبي صلى الله عليه وسلم، كانت للثقلين، والثقلين، هم الإنس والجن، والقرآن الكريم، له العديد من الأسماء، ووجدت له مسميات عديدة، أشهرها الفرقان، التنزيل، الهدى، النور، الذكر، الشفاء، وتعددت أسماء القرآن ولكل إسم معنى من المعاني، وكلها لمسمى واحد هو القرآن الكريم، ولكل إسم من تلك الأسماء، ما له معنى، فالكتاب، لأنه كُتب، في لوحه المحفوظ، وأيضاً في الصحف التي في أيدي الملائكة، وتمت كتابته، في الصحف التي بأيدي المسلمين، أما عن الهُدى، فهو يهدي الناس، للصراط المستقيم، وهو الفرقان، لأنه فرق بين الحق والباطل، بين الأولياء والأعداء لله عز وجل، ولهذا وجب الإيمان بالله عز وجل والأنبياء على اختلاف شرائعهم، لأن الرسل أصل من الأصول المتعلقة بالدين، وركن من أركان الإيمان بالله عز وجل.[2]

للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل

يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة

التسجيل

انضم الينا لن يستغرق منك الا ثوانى معدودة!


أنشئ حساب جديد

تسجيل الدخول

ليس لديك عضويه ؟ بضع ثوانى فقط لتسجيل حساب


تسجيل الدخول

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جميع الحقوق محفوظة لـ Ⓒ ރ منتديات ثورة القراصنة | منتديات | منتدى ثورة القراصنة ރ