احتفل محرك البحث العالمي "جوجل"، اليوم الثلاثاء، ب "يوم الأم" الذي تحتفل فيه العديد من بلدان العالم في يوم 21 من شهر مارس/آذار من كلّ عام، مع بداية فصل الربيع.
و انضمت شركة "جوجل" العملاقة للتكنولوجيا إلى الاحتفال "بيوم الأم" هذا العام 2023، من خلال رسم شعار مبتكر يُعبّر عن المناسبة.
و بينما ينتظر البعض هذا اليوم بالمباركات و التهاني تئن قلوب آخرين لما يحييه هذا اليوم من ذكريات فقدت جمالها برحيل أغلى الناس.
فقدر الأم و مكانتها في قلب أبنائها لا يمكن أن يقدّر بثمن، و ما بذلته من تعب و سهر على راحتهم لا يتم تعويضه إلا بمحبة و برّ الأبناء لها، و هذا لا يتم حصره بزمن أو وقت معين بل هو واجب علينا يمتد بوجود الأم و حتى بعد رحيلها. "حفظ الله أمهاتكم جميعاً".
إلّا أنّ اغتنام مناسبة كيوم الأم لإظهار محبتنا لأمهاتنا، و التعبير عن امتناننا لوجودهنّ في حياتنا، و تقديم الشكر و الفرقان لهنّ لا يناقض حقهنّ بذلك طوال العمر.
و يحمل "يوم الأم" معاني عديدة ترتبط بأحداث مختلفة تاريخية أو دينية أو أسطورية، و لهذا فإنّ دول العالم تحتفل به في تواريخ مختلفة، و احتفال العالم كله بعيد الأم يؤكد أنّ قوة الأمومة هي أقوى قوانين الطبيعة، و أنّ القلب الذي تحمله الأم، قلب متدفق بالعطاء المتفاني، و المشاعر و الأحاسيس التي أودعها الله عز وجلّ فيها، و أنّها معجزة إلهية كبرى تلك العواطف التي جبل الله تعالى قلوب الأمهات، و التي من شأنها استمرار عجلة الحياة.
و تعدّ مصر أول بلد عربي يحتفل بيوم الأم عام 1956 عندما طرح الصحفي "علي أمين" الفكرة في مقالة داعياً إلى تخصيص يوم للاحتفال به، و تبعتها معظم الدول العربية غير أنّ المغرب و تونس و الجزائر تحتفل به يوم الأحد الأخير من مايو/أيّار.
و انضمت شركة "جوجل" العملاقة للتكنولوجيا إلى الاحتفال "بيوم الأم" هذا العام 2023، من خلال رسم شعار مبتكر يُعبّر عن المناسبة.
و بينما ينتظر البعض هذا اليوم بالمباركات و التهاني تئن قلوب آخرين لما يحييه هذا اليوم من ذكريات فقدت جمالها برحيل أغلى الناس.
فقدر الأم و مكانتها في قلب أبنائها لا يمكن أن يقدّر بثمن، و ما بذلته من تعب و سهر على راحتهم لا يتم تعويضه إلا بمحبة و برّ الأبناء لها، و هذا لا يتم حصره بزمن أو وقت معين بل هو واجب علينا يمتد بوجود الأم و حتى بعد رحيلها. "حفظ الله أمهاتكم جميعاً".
إلّا أنّ اغتنام مناسبة كيوم الأم لإظهار محبتنا لأمهاتنا، و التعبير عن امتناننا لوجودهنّ في حياتنا، و تقديم الشكر و الفرقان لهنّ لا يناقض حقهنّ بذلك طوال العمر.
و يحمل "يوم الأم" معاني عديدة ترتبط بأحداث مختلفة تاريخية أو دينية أو أسطورية، و لهذا فإنّ دول العالم تحتفل به في تواريخ مختلفة، و احتفال العالم كله بعيد الأم يؤكد أنّ قوة الأمومة هي أقوى قوانين الطبيعة، و أنّ القلب الذي تحمله الأم، قلب متدفق بالعطاء المتفاني، و المشاعر و الأحاسيس التي أودعها الله عز وجلّ فيها، و أنّها معجزة إلهية كبرى تلك العواطف التي جبل الله تعالى قلوب الأمهات، و التي من شأنها استمرار عجلة الحياة.
و تعدّ مصر أول بلد عربي يحتفل بيوم الأم عام 1956 عندما طرح الصحفي "علي أمين" الفكرة في مقالة داعياً إلى تخصيص يوم للاحتفال به، و تبعتها معظم الدول العربية غير أنّ المغرب و تونس و الجزائر تحتفل به يوم الأحد الأخير من مايو/أيّار.