جون جيت، مايلي سايروس، فرقة سولت آن بيبا، بات بيناتار، وآفريل ليفين، وفرقة سيستر سليدج، كل هؤلاء النجوم كانوا ضيوفا على برنامج أوبرا في هذه الحلقة التي جمعت الأبرز في عالم الغناء في الألفية الثالثة وفترة منتصف السبعينيات.
أوبرا وينفري التي سبق وأن استضافت نجوما من الرجال الذين أذهلونا على مدى عقود مثل روبرت ريدفورد وبيتر فرامبتون، وشون كاسيدي، وجاكي جاكسون؛ خصصت هذه الحلقة للاحتفال بالنجمات اللواتي أثرن في العالم برمته.
وبدأت أوبرا حلقتها بأسطورة موسيقى الروك آند رول "ستيفي نسكس" التي أثرت في جمهورها بسحرها عندما دخلت مجال الموسيقى، وأهدت ستيفي أغنية لاند سلايد للبرنامج، وشاركتها في الغناء "شيريل كرو"، ثم عرضت أوبرا مسيرة ستيفي الفنية الأسطورية؛ حيث هيمنت على مجال الموسيقى طوال 4 عقود.
وبعد ذلك استضافت مايلي سايرس وجوت جيت وعرضت أيضا لمسيرتهما الفنية، فجوت واحدة من أبرز نجمات الروك في تاريخ هذا النوع من الموسيقى؛ حيث شكلت أول فرقة نسائية كانت سابقة لعصرها بوقعها التمردي، كما أن مايلي اقتحمت هذا العالم، وأصبحت لها مكانتها المتميزة فنيا ككاتبة وممثلة ومغنية.
وفي فقرة تالية استضافت أوبرا الفرقة النسائية "سولت أن بيبا" وقد اقتحمن عالم الهيب هوب والذي كان مقتصرا على الرجال فقط في الثمانينيات، ولكن كسرت هذه الفرقة ذلك الاحتكار في عام 1986، وقدمت أسطوانتها الأولى بعنوان "هوت كوول آند فيشوس"، حتى فاز الفريق بجائزة جرامي.
ثم استضافت أوبرا المغنية بات بيناتار التي اتخذت الموسيقى كمجال للاحتراف في وقت مبكر، وقدمت عام 1979 أول أسطواناتها والتي وضعت قدمها على سلم النجومية بامتياز، ثم فازت بأول جائزة جرامي بعد عام واحد، وبعد ذلك هيمنت على قوائم الأغاني الناجحة، وأصبحت نجمة بالغة الشهرة، ثم قدمت أغنية للبرنامج بمشاركة النجمة الشابة، آفريل ليفين.
ثم أنهت أوبرا فقراتها باستضافة فرقة سيستر سليدج المكونة من أربع شقيقات ألهبن المسرح بأغنية رائعة.
أوبرا وينفري التي سبق وأن استضافت نجوما من الرجال الذين أذهلونا على مدى عقود مثل روبرت ريدفورد وبيتر فرامبتون، وشون كاسيدي، وجاكي جاكسون؛ خصصت هذه الحلقة للاحتفال بالنجمات اللواتي أثرن في العالم برمته.
وبدأت أوبرا حلقتها بأسطورة موسيقى الروك آند رول "ستيفي نسكس" التي أثرت في جمهورها بسحرها عندما دخلت مجال الموسيقى، وأهدت ستيفي أغنية لاند سلايد للبرنامج، وشاركتها في الغناء "شيريل كرو"، ثم عرضت أوبرا مسيرة ستيفي الفنية الأسطورية؛ حيث هيمنت على مجال الموسيقى طوال 4 عقود.
وبعد ذلك استضافت مايلي سايرس وجوت جيت وعرضت أيضا لمسيرتهما الفنية، فجوت واحدة من أبرز نجمات الروك في تاريخ هذا النوع من الموسيقى؛ حيث شكلت أول فرقة نسائية كانت سابقة لعصرها بوقعها التمردي، كما أن مايلي اقتحمت هذا العالم، وأصبحت لها مكانتها المتميزة فنيا ككاتبة وممثلة ومغنية.
وفي فقرة تالية استضافت أوبرا الفرقة النسائية "سولت أن بيبا" وقد اقتحمن عالم الهيب هوب والذي كان مقتصرا على الرجال فقط في الثمانينيات، ولكن كسرت هذه الفرقة ذلك الاحتكار في عام 1986، وقدمت أسطوانتها الأولى بعنوان "هوت كوول آند فيشوس"، حتى فاز الفريق بجائزة جرامي.
ثم استضافت أوبرا المغنية بات بيناتار التي اتخذت الموسيقى كمجال للاحتراف في وقت مبكر، وقدمت عام 1979 أول أسطواناتها والتي وضعت قدمها على سلم النجومية بامتياز، ثم فازت بأول جائزة جرامي بعد عام واحد، وبعد ذلك هيمنت على قوائم الأغاني الناجحة، وأصبحت نجمة بالغة الشهرة، ثم قدمت أغنية للبرنامج بمشاركة النجمة الشابة، آفريل ليفين.
ثم أنهت أوبرا فقراتها باستضافة فرقة سيستر سليدج المكونة من أربع شقيقات ألهبن المسرح بأغنية رائعة.