الرئيسية
بحـث
أحدث الصور
التسجيل
دخول
αчυмı
♦♦♦ شخص مسالم ♦♦♦شارة الزومبيشارة الحياة
الحالة : حي
جزيرة الميلاد : الأزرق الشمالي > جزيرة: Flevance
المعرفة : 1858
| مششَإركأتيَ > : 628
| تإريخَ آلتسسجييلَ > : 26/08/2010
العمر : 22
البارت الرابع عشر من رواية زيوس
السبت 24 ديسمبر - 3:33:14
البارت العاشر : https://pirates-revo.forummo.com/t22298-topic#271399
البارت الحادي عشر : https://pirates-revo.forummo.com/t22299-topic#271400
البارت الثاني عشر : https://pirates-revo.forummo.com/t22300-topic#271401
البارت الثالث عشر : https://pirates-revo.forummo.com/t22301-topic#271402
( استيقظ زيوس ليجد نفسه في غرفة كبيرة وعلى فراش مريح , ألتفت بمختلف الاتجاهات لكي يتأكد أنه ليس حلماً , وبينما هو ينظر أنتبه الى فينون نائمة على الكرسي وواضعةٍ رأسها على السرير حيث زيوس نائم )
زيوس : " هاه ..هاه ..مؤلم "
( ونظر الى حيث مكان الجمر الذي وقع على جسده ليلة البارحه ليتأكد أن ما حدث لم يكن حلماً وأنهُ فعلاً واقع )
" شين ما الذي أفعله , أنا حقاً لم تعد لدي القدرة أو الطاقة على التحمل , هذا مؤلم , مؤلم جداً شين "
شين : السعادة الحقيقية تأتي من التغلب على المعاناة …. لا أحد يستطيع تحمل حزنك وألمك نيابة عنك
زيوس : شين !!
( تستيقظ فينون )
فينون ( بأبتسامه لطيفه ) : ها أرى أنك استيقظت زيوس ^^
زيوس : لما تقومين بكل هذا من أجلِ يا آنسه
فينون : لسببين
زيوس ( وعلامات التساؤل واضحه على وجهه ) : وهل يمكنني معرفتهما ؟
فينون : لأن أمي طلبت مني هذا , أما السبب الأخر فهو سر
زيوس ( بأبتسامه لطيفه مع لمحه حزن واضحة ) : تبدو لي والدتك طيبة القلب
فينون : أجل فهي ……..
( وقبل أن تكمل الكلام فتح الباب عليهما )
زيوس : هاه !!
فينون ( بصدمه ) : أبي !
سميث ( بغضب واضح ) : ما معنى هذا فينون , أنه خادم لدينا
فينون : أبي أرجوك لا ترفض لي هذا الطلب , أنا أريدهُ أن يكون حارسي الشخصي
سميث : مستحيل , لن أسمح بهذا أبداً فهو لا يزال صغير السن , وأيضاً هو سليط اللسان
( لم يقل زيوس شيء فقد فضل أن يصمت فالألم الذي كان يشعر به جعله غير قادر حتى على الرد)
فينون ( بعيون حزينه ) : هل سترفض لي هذا الطلب أبي *^*
سميث : لا تجعلِ أباك غاضب منك , فهو لم يتعلم أحترام إسياده , وأخشى عليك يا حبيبتي الصغيرة
فينون : أنهُ آسف يا أبي
سميث : ما أدراك بهذا ؟
فينون : هو...هو أخبرني بهذا
( لم يصدقها سميث فهو يعرف أنها كاذبه في هذا , لأنه يعرف زيوس وكيف تحدث معه لذا يدرك تماماً أنهُ لن يعتذر لهُ , ومع ذلك ...... )
سميث ( بنظرات حقد ) : أريد سماعها بنفسي
فينون : هاه , تريد سماعها !!
سميث : أجل أن أعتذر لي عن كل تلك الإساءات التي قالها سوف أسمح أن تجعليه حارس لك
" انا أعرف أنهُ لم يعتذر ذلك الفتى كان مستعد للموت على أن يعتذر لي " إذاً ماذا قلتِ ؟
ِ
فينون : أنا … أنا
" ماذا أقول لا يمكنني أن أجعله يعتذر , فبعد ما أخبرني به باين عرفت أن شخصيه زيوس لن تسمح لهُ بأن يعتذر أبداً فهو قـــ......"
زيوس : أنا أسف
( نظر كلاهما الى زيوس وهما مصدومان من سماع كلامه ! )
أجل أنا أعتذر لكل ما سببتهُ لك , وسوف أكون حامي للأنسه الصغيره وسأحميها بنفسي بل ساضحي بحياتي من أجل بقائها بخير
سميث ( بدا غاضباً جداااا وبشكل لا يصدق ) : أنتَ !!!!
" لم أتوقع هذا .. لم أتوقع أن يعتذر لي , ولكن ما هذه النظرات التي تعلو وجهه , رغم أنه إعتذر لي ولكن .. ولكن ….. سحقاً كان خطأ مني شراءهُ ...لم أرغب بشراءهُ منذ البدايه لأن نظراتهُ وقتها كانت مخيفه لي , ولكن عندما عرفت أن تلك المزعجه سوف تشتريهِ قررتُ أن أشتريه لكي أحطمها , ولكن الآن تباً ..... "
فينون : حسنًا إذاً أبي ها قد نفذت وعدي وجاء وعدك لي
سميث ( وهو ينظر الى زيوس ) : " سحقاً لقد تمكن مني , ولا يمكنني التراجع بوعدي وإلا صارت ضدي مع والدتها وخسرت كل شيء "
( سميث بإبتسامه مصطنعه )
لابأس يا عزيزتي هو لك
فينون : شكراً لك يا أبي ( وما ان أراد المغادرة ) أبي
سميث : ماذا ؟!
فينون : أعطني مفاتيح الطوق
سميث : ماذا ؟ مستحيل !!
فينون : ما الذي تريدهُ أن يقولهُ عني صديقاتي أن شاهدوا الطوق على رقبته
( غضب سميث كثيراً فهو كان يريد أن يعذب زيوس أكثر من هذا وأن يجعلهُ ذليلاً لديه ولكن الآن ... في النهاية لم يستطع أن يرفض طلب فينون لذا أعطاها المفاتيح )
سميث : إياكِ أن يخدعك بكلامه ثم يهرب منك
فينون : لن يفعل يا أبي كنْ متأكد ^^
سميث ( ينظر بغضب الى زيوس ) : من الأفضل إن تحميها جيداً وإلا ….
زيوس ( بنظرات واثقه ) : لن يصيبها أي سوء
سميث : يستحسن هذا من أجل حياتك
( ثم غادر سميث غاضباً تاركاً الأثنان معاً , قامت فينون بفتح الطوق من رقبة زيوس ثم فتحت الحلقات التي حول ذراعيه )
فينون : لم أتوقع أن تعتذر فأجأني ذلك حقاً !!
زيوس : شكراً جزيلاً لك يا آنسه
فينون ( بغضب لطيف ) : أخبرتك إن تناديني فينون
زيوس( بإبتسامه حزينه ) : حقاً أقدر لكِ ما قمتِ به من أجلِ
فينون : لا داع قمت بواجبي تجاه …..
( ثم توقفت عن الحديث )
زيوس ( ونظرات التساؤل تعلو وجهه المتألم ) : تجاه ؟!!
فينون : لا تهتم , الأهم أريدك أن ترتاح اليوم ^_^
زيوس : وماذا عنك ؟
فينون : سأبقى الى جانبك
زيوس : هاه !!!
( فجأة تذكر كلام لشين )
شين : ستجد يوماً ما من يحنو عليك ويريد رؤيه أبتسامتك ....فلا تغلق قلبك فليس كل من يطرق بابه يعني أنهُ يريد أذيتك
( فبدأت دموعهُ بالنزول )
( أما عند سميث )
سميث : يجب أيجاد طريقة ما لأبعدها عنه
باين : ولكن سيدي يبدو أن الآنسه الصغيره قد تعلقت به
سميث : ليس سوى عبد وغد وأستغل الموقف لمصلحته , لم أتوقع أنهُ سوف يعتذر لي !!
باين : سيدي هل تريد رأي بهذهِ المسألة ؟
سميث : هات ما عندك !
باين : صحيح هو كما تقول , ولكن أعتقد أن أعجاب السيدة الصغيره به يصب في مصلحتك
سميث : مصلحتي ؟ كيف !!
باين : ببساطه سوف تبقى الأنسه معك دائماً , ولن تذهب لوالدتها
" أسف حقاً آنستي هذا أقل ما يمكنني فعله لكي أحمي ذلك الفتى "
سميث ( ونظرات الحقد على وجهه ) : معك حق فهي كلما تذهب لدى والدتها يتم العبث بعقلها بتلك الأفكار السخيفه التي تحاول والدتها أن تغرسها فيها , حسناً إذاً .... ولكن راقبهُ جيداً , وأن أساء أو أذاها بأي تصرف فعليك أقتله هل هذا واضح ؟
باين : حـ....حاضر !
( وفجأة طرق الباب , دخل ذاك الشخص بعد إن إذن له بالدخول وإذا به أحد خدم سميث يحمل رساله , أخذها سميث , بدأ سميث بقراءة مُتحواها ولكنهُ وصدم حينما قرأ أسم المرسل ! )
سميث : مستحيل هذا !!!………
انتهى البارت
أرجو نال اعجابكم ؟
وأي جزء أعجبكم ؟
وما رأيكم بالإحداث حتى الان ؟
ولما تريد والدة فينون ان تحمي زيوس ؟
ماذا سوف يفعل زيوس منذ الآن وصاعداً ؟
هل سيكون زيوس بخير أم لا تزال هنالك امور أخرى تنتظره ؟
ممن كانت الرسالة التي أرسلت لسميث ؟
هذه المره لم أعذب زيوس فهل أنتم سعيدون بهذا -.-
؟
بانتظار ردودكم …………
البارت الحادي عشر : https://pirates-revo.forummo.com/t22299-topic#271400
البارت الثاني عشر : https://pirates-revo.forummo.com/t22300-topic#271401
البارت الثالث عشر : https://pirates-revo.forummo.com/t22301-topic#271402
( استيقظ زيوس ليجد نفسه في غرفة كبيرة وعلى فراش مريح , ألتفت بمختلف الاتجاهات لكي يتأكد أنه ليس حلماً , وبينما هو ينظر أنتبه الى فينون نائمة على الكرسي وواضعةٍ رأسها على السرير حيث زيوس نائم )
زيوس : " هاه ..هاه ..مؤلم "
( ونظر الى حيث مكان الجمر الذي وقع على جسده ليلة البارحه ليتأكد أن ما حدث لم يكن حلماً وأنهُ فعلاً واقع )
" شين ما الذي أفعله , أنا حقاً لم تعد لدي القدرة أو الطاقة على التحمل , هذا مؤلم , مؤلم جداً شين "
شين : السعادة الحقيقية تأتي من التغلب على المعاناة …. لا أحد يستطيع تحمل حزنك وألمك نيابة عنك
زيوس : شين !!
( تستيقظ فينون )
فينون ( بأبتسامه لطيفه ) : ها أرى أنك استيقظت زيوس ^^
زيوس : لما تقومين بكل هذا من أجلِ يا آنسه
فينون : لسببين
زيوس ( وعلامات التساؤل واضحه على وجهه ) : وهل يمكنني معرفتهما ؟
فينون : لأن أمي طلبت مني هذا , أما السبب الأخر فهو سر
زيوس ( بأبتسامه لطيفه مع لمحه حزن واضحة ) : تبدو لي والدتك طيبة القلب
فينون : أجل فهي ……..
( وقبل أن تكمل الكلام فتح الباب عليهما )
زيوس : هاه !!
فينون ( بصدمه ) : أبي !
سميث ( بغضب واضح ) : ما معنى هذا فينون , أنه خادم لدينا
فينون : أبي أرجوك لا ترفض لي هذا الطلب , أنا أريدهُ أن يكون حارسي الشخصي
سميث : مستحيل , لن أسمح بهذا أبداً فهو لا يزال صغير السن , وأيضاً هو سليط اللسان
( لم يقل زيوس شيء فقد فضل أن يصمت فالألم الذي كان يشعر به جعله غير قادر حتى على الرد)
فينون ( بعيون حزينه ) : هل سترفض لي هذا الطلب أبي *^*
سميث : لا تجعلِ أباك غاضب منك , فهو لم يتعلم أحترام إسياده , وأخشى عليك يا حبيبتي الصغيرة
فينون : أنهُ آسف يا أبي
سميث : ما أدراك بهذا ؟
فينون : هو...هو أخبرني بهذا
( لم يصدقها سميث فهو يعرف أنها كاذبه في هذا , لأنه يعرف زيوس وكيف تحدث معه لذا يدرك تماماً أنهُ لن يعتذر لهُ , ومع ذلك ...... )
سميث ( بنظرات حقد ) : أريد سماعها بنفسي
فينون : هاه , تريد سماعها !!
سميث : أجل أن أعتذر لي عن كل تلك الإساءات التي قالها سوف أسمح أن تجعليه حارس لك
" انا أعرف أنهُ لم يعتذر ذلك الفتى كان مستعد للموت على أن يعتذر لي " إذاً ماذا قلتِ ؟
ِ
فينون : أنا … أنا
" ماذا أقول لا يمكنني أن أجعله يعتذر , فبعد ما أخبرني به باين عرفت أن شخصيه زيوس لن تسمح لهُ بأن يعتذر أبداً فهو قـــ......"
زيوس : أنا أسف
( نظر كلاهما الى زيوس وهما مصدومان من سماع كلامه ! )
أجل أنا أعتذر لكل ما سببتهُ لك , وسوف أكون حامي للأنسه الصغيره وسأحميها بنفسي بل ساضحي بحياتي من أجل بقائها بخير
سميث ( بدا غاضباً جداااا وبشكل لا يصدق ) : أنتَ !!!!
" لم أتوقع هذا .. لم أتوقع أن يعتذر لي , ولكن ما هذه النظرات التي تعلو وجهه , رغم أنه إعتذر لي ولكن .. ولكن ….. سحقاً كان خطأ مني شراءهُ ...لم أرغب بشراءهُ منذ البدايه لأن نظراتهُ وقتها كانت مخيفه لي , ولكن عندما عرفت أن تلك المزعجه سوف تشتريهِ قررتُ أن أشتريه لكي أحطمها , ولكن الآن تباً ..... "
فينون : حسنًا إذاً أبي ها قد نفذت وعدي وجاء وعدك لي
سميث ( وهو ينظر الى زيوس ) : " سحقاً لقد تمكن مني , ولا يمكنني التراجع بوعدي وإلا صارت ضدي مع والدتها وخسرت كل شيء "
( سميث بإبتسامه مصطنعه )
لابأس يا عزيزتي هو لك
فينون : شكراً لك يا أبي ( وما ان أراد المغادرة ) أبي
سميث : ماذا ؟!
فينون : أعطني مفاتيح الطوق
سميث : ماذا ؟ مستحيل !!
فينون : ما الذي تريدهُ أن يقولهُ عني صديقاتي أن شاهدوا الطوق على رقبته
( غضب سميث كثيراً فهو كان يريد أن يعذب زيوس أكثر من هذا وأن يجعلهُ ذليلاً لديه ولكن الآن ... في النهاية لم يستطع أن يرفض طلب فينون لذا أعطاها المفاتيح )
سميث : إياكِ أن يخدعك بكلامه ثم يهرب منك
فينون : لن يفعل يا أبي كنْ متأكد ^^
سميث ( ينظر بغضب الى زيوس ) : من الأفضل إن تحميها جيداً وإلا ….
زيوس ( بنظرات واثقه ) : لن يصيبها أي سوء
سميث : يستحسن هذا من أجل حياتك
( ثم غادر سميث غاضباً تاركاً الأثنان معاً , قامت فينون بفتح الطوق من رقبة زيوس ثم فتحت الحلقات التي حول ذراعيه )
فينون : لم أتوقع أن تعتذر فأجأني ذلك حقاً !!
زيوس : شكراً جزيلاً لك يا آنسه
فينون ( بغضب لطيف ) : أخبرتك إن تناديني فينون
زيوس( بإبتسامه حزينه ) : حقاً أقدر لكِ ما قمتِ به من أجلِ
فينون : لا داع قمت بواجبي تجاه …..
( ثم توقفت عن الحديث )
زيوس ( ونظرات التساؤل تعلو وجهه المتألم ) : تجاه ؟!!
فينون : لا تهتم , الأهم أريدك أن ترتاح اليوم ^_^
زيوس : وماذا عنك ؟
فينون : سأبقى الى جانبك
زيوس : هاه !!!
( فجأة تذكر كلام لشين )
شين : ستجد يوماً ما من يحنو عليك ويريد رؤيه أبتسامتك ....فلا تغلق قلبك فليس كل من يطرق بابه يعني أنهُ يريد أذيتك
( فبدأت دموعهُ بالنزول )
( أما عند سميث )
سميث : يجب أيجاد طريقة ما لأبعدها عنه
باين : ولكن سيدي يبدو أن الآنسه الصغيره قد تعلقت به
سميث : ليس سوى عبد وغد وأستغل الموقف لمصلحته , لم أتوقع أنهُ سوف يعتذر لي !!
باين : سيدي هل تريد رأي بهذهِ المسألة ؟
سميث : هات ما عندك !
باين : صحيح هو كما تقول , ولكن أعتقد أن أعجاب السيدة الصغيره به يصب في مصلحتك
سميث : مصلحتي ؟ كيف !!
باين : ببساطه سوف تبقى الأنسه معك دائماً , ولن تذهب لوالدتها
" أسف حقاً آنستي هذا أقل ما يمكنني فعله لكي أحمي ذلك الفتى "
سميث ( ونظرات الحقد على وجهه ) : معك حق فهي كلما تذهب لدى والدتها يتم العبث بعقلها بتلك الأفكار السخيفه التي تحاول والدتها أن تغرسها فيها , حسناً إذاً .... ولكن راقبهُ جيداً , وأن أساء أو أذاها بأي تصرف فعليك أقتله هل هذا واضح ؟
باين : حـ....حاضر !
( وفجأة طرق الباب , دخل ذاك الشخص بعد إن إذن له بالدخول وإذا به أحد خدم سميث يحمل رساله , أخذها سميث , بدأ سميث بقراءة مُتحواها ولكنهُ وصدم حينما قرأ أسم المرسل ! )
سميث : مستحيل هذا !!!………
انتهى البارت
أرجو نال اعجابكم ؟
وأي جزء أعجبكم ؟
وما رأيكم بالإحداث حتى الان ؟
ولما تريد والدة فينون ان تحمي زيوس ؟
ماذا سوف يفعل زيوس منذ الآن وصاعداً ؟
هل سيكون زيوس بخير أم لا تزال هنالك امور أخرى تنتظره ؟
ممن كانت الرسالة التي أرسلت لسميث ؟
هذه المره لم أعذب زيوس فهل أنتم سعيدون بهذا -.-
؟بانتظار ردودكم …………
مشاركة إلى
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى| سحابة الكلمات الدلالية |
جميع ما ينشر بالمنتدى يعبر عن رأي كاتبه فقط وإدارة المنتدى تُخلي مسؤوليتها من ذلك تماماً